الحوثي ينتقم من التجّار في مناطق سيطرته ويصدر قراراً كارثيا أمريكا تكشف حقيقة منح العدو الإسرائيلي موافقة لتنفيذ عمليات في رفح مقابل رد محدود على إيران اتهم السعودية ودول التحالف بالإرهاب..محمد علي الحوثي يعلن عزم جماعته على التصعيد العسكري نتنياهو يستغيث ببريطانيا وألمانيا ويطالبهم بعرقلة اي أوامر اعتقال دولية ضده ولية عهد هولندا تهرب عن من بلدها خوفا من شاب عربي حاصل على الجنسية الهولندية. لجنة الطوارئ بمأرب تباشر مهامها الميدانية بفتح وتنظيف ممرات السيول ووضع المصدات والكواسر أمام الأحياء السكنية ومخيمات النازحين قائد الجيش السوداني يتوعد بدحر التمرد وطرده من كل شبر في السودان الإدارة الأمريكية تعلن عقوبات جديدة على إيران بعد هجومها على إسرائيل الحوثي يفاخر باستهداف 98 سفينة ويتوعد باستمرار العمليات العسكرية في البحر الأحمر وخليج عدن إشادة بمستوى الجاهزية العالية لمنتسبي شرطة محافظة مأرب
قال منسق الأمم المتحدة لشؤون الإغاثة ستيفن أوبراين، على الرغم من تفادي المجاعة حتى الآن في اليمن، لا يزال الوضع مأساوياً.وأضاف ل«رويترز» بعد جولة في مدينة الحُديدة الساحلية أن النظام الصحي في اليمن على شفا الانهيار. وأردف بعد زيارة مستشفى محلي في المدينة ومشاهدة صور «مروعة» للعديد من الأطفال الذين يعانون سوء التغذية «نجحنا في تجنب الوصول لحالة المجاعة لكن الوضع شديد السوء بالفعل».
وقال «لدينا سبعة ملايين شخص يعانون سوء تغذية حاداً وخطيراً. شاهدت أطفالًا رُضَّعاً في عنابر التغذية وقسم الأطفال في المستشفى والأمر مروع.. هم شديدو النحافة ولديهم سوء تغذية حاد.
لقد روعني ما شاهدت. لذلك نحتاج ليس فقط للحصول على طعام وإنما مواد طبية لأن الخدمات الصحية أيضاً تتدهور بشدة».
وحتى قبل الحرب كان اليمن من أفقر الدول العربية ويعتمد بكثافة على الواردات لسد احتياجات الغذاء والوقود والمواد الطبية. ويستورد اليمن أكثر من 90 في المئة من احتياجاته الغذائية التي تشمل معظم احتياجاته من القمح والأرز. ويحتاج نحو 21 مليوناً من 28 مليون نسمة في اليمن مساعدات غذائية ويعاني أكثر من نصف السكان من سوء التغذية.
ودعا أوبراين جميع الأطراف إلى رفع القيود والعقبات غير الضرورية على حركة المساعدات والأغذية المطلوبة في أنحاء اليمن. وأضاف «نحتاج تسهيلات أكبر من السلطات على كافة المستويات سواء هنا في صنعاء أو الحديدة أو أي مكان في اليمن. ينبغي أن توفر لنا السلطات تسهيلات أكبر وأسرع ولا تفرض أعباء إدارية في طريقنا ولا تُضيّق علينا الخناق».
وقال إن أحدث آليات الأمم المتحدة للفحص والتدقيق تضمن توفر «الثقة الكاملة» في أن الشحنات التي تنقل مواد حيوية لداخل البلاد موثوقة.
وحذر أوبراين من أن نقص التمويل سيُفاقم الوضع السيئ بالفعل