آخر تطورات المصابين فى مانشستر يونايتد بالاستعانة بخبراء إيرانيين وخبراء حزب الله..الرئيس العليمي يكشف عن أماكن مصانع الالغام الحوثية أصدر توجيها يتعلق بالامارات.. قيادي مقرب من عبد الملك الحوثي يعترف بفضيحة الشحنة الاسرائيلية التي وصلت صنعاء خلال الأيام القليلة الماضية مجموعة السبع تصدر بيانا بشأن اليمن تفاصيل جديدة تكشف كيف نفذت إسرائيل الهجوم على إيران وضربت أهدافاً حساسة قرب المفاعل النووي نبأ صادم لمزارعي القات في مناطق مليشيات الحوثي رئيس هيئة العمليات يتفقد كلية الطيران والدفاع الجوي بمارب “حاشد الأحمر” يحضر افتتاح بطولة كأس العالم للفروسية ويلتقي بعدد من رؤساء الاتحادات اليمن تعرب عن خيبة أملها العميقة واسفها الشديد لفشل مجلس الأمن مدير الاستخبارات المركزية الأميركية يكشف موعد هزيمة أوكرانيا عسكريا أمام روسيا
في الوقت الذي لا تزال فيه المواجهات بين مسلحي الحوثيين والقبائل في منطقة الرضمة مستمرة، وصل القائد الميداني لجماعة الحوثي، أبو علي الحاكم، إلى مدينة الحديدة برفقة مئات المسلحين.
وذكرت صحيفة ( اليمن اليوم) في عددها اليوم، أن الحاكم، وصل بتعزيزات كبيرة لمسلحي الحوثي، يحمل بعضهم أسلحة متوسطة.
وسبقت زيارة قائد الحوثيين الميداني، إلى مدينة الحديدة، عقده عدة لقاءات مع زعماء العشائر في محافظة إب، توعد خلالها " بحرب عقابية" ضد تنظيم القاعدة، جراء ما ارتكبوه بحق مواطنين موالين له في منطقة العدين.
وتزامن وصول أبو علي الحاكم إلى الحديدة، مع مسيرات ينظمها الحراك التهامي، للمطالبة بإخراج مسلحيه من المدينة.
وفي ذات الشأن، ذكرت صحيفة ( أخبار اليوم) أن جماعة الحوثي، اتخذت قرارا بالوصول إلى عدن وحضرموت خلال العشرة الأيام المقبلة.
ووفقا لما أوردته الصحيفة نقلا عن أمين عام نادي رجال الأعمال اليمنيين ( عبد السلام الأثوري) فإن الحوثيين أبلغوا أحد سفراء الدول العشر الراعية للمبادرة الخليجية بأنهم سيسيطرون على عدن خلال العشر الأيام المقبلة
و وأوضحت الصحيفة مسلحي الحوثي بدءوا بالتوافد إلى محافظة حضرموت منذ أسابيع، وأن العشرات المسلحين قد دخلت إلى حضرموت على شكل دفع متفرقة، في وقت تحاول قيادة الجماعة إقناع عدد من الدول الأوربية والولايات المتحدة الأمريكية، بقدرتها على مطاردة عناصر القاعدة في مديني المكلا وسيؤون التابعة لحضرموت.
وأشارت الصحيفة، إلى أنه وفي سياق مساعي الحوثيين في السيطرة على عدن، فإن مسلحيها سيخوضون المعركة بمساندة ودعم تيارات عسكرية كبيرة في وزارة الدفاع اليمنية، وبالتنسيق مع قيادات في حزب المؤتمر الشعبي اليمني، وبنفس الآلية التي تم بها إسقاط عدد من المحافظات في البلاد.