حدث خطأ في الكلام وزلت لسان من جديد تربك وتحرج رئيس أميركا.. تفاصيل تعرف على وصفات طبيعية للتخلص من البقع الداكنة بخطوات سهلة وحافظى على جمالك موعد مباراة إيفرتون ضد ليفربول فى الدورى الإنجليزى والقناة الناقلة كيف تتصرف في حالة انفجار إطار السيارة أثناء القيادة بسرعة تتجاوز 100كم؟ هل تتمكن روسيا من تأسيس قاعدة عسكرية بالقرب من باب المندب؟.. تقرير الأرصاد :18 محافظة يمنية ستشهد أمطاراً رعدية متفاوتة الشدة بعضها غزيرة شبكة حقوقية :المراكز الصيفية الحوثية معسكرات إرهابية يشرف عليها خبراء إيرانيون والاطفال فيها يتعرضون للتحرش الجنسي ألفا يمني ماتوا بالملاريا خلال شهرين .. وأكثر من 82 ألف إصابة في 8 محافظات تسيطر عليها المليشيات حماس تعلق على خبر نقل مقرها من قطر إلى سوريا.. هل رفض الأسد استقبالهم؟ الحوثي يتوسل حكومات الغرب الكافرة بسرعة استئناف توزيع المساعدات الغذائية في مناطق سيطرته
لا يخفى على احد من اليمنيين ان الطرق في اليمن تعيش حاله مأساويه سواء في الريف او المدن ففي المدينة مثلا تقوم الجهات المعنية بطرح مناقصات معينه لطريق معينه وترسوا على شركه ما لكن للأسف الشديد ان المناقصة لشق وسفلتة الطريق فقط وتمر الأيام تكتظ الشوارع المزفلته بالمباني والمساكن ويعاني المواطنين عدم وجود المجاري والمياه والصرف الصحي فينتظرون فترة من الزمن وتأتي خدمة الصرف الصحي فإذا بالمناشير تنشر الزفلت وإذا بالعمال يدكون هذه الطريق وتتم عملية وضع المجاري لكن للأسف لا ترد الطريق لحالها السابق بالرغم من رداءتها لكن إلى الأسوء من ذلك فترى الحفر تملئ الشوارع وأغطية المجاري مرتفعة عن الإسفلت وكذلك المجاري صغيرة الحجم لا تكفي لتمرير الصرف الصحي للمنطقة فتطفح للشارع وتنتشر الأوبئة وتزداد معاناة الناس دون ذرة ضمير من السلطات المحلية المشرفة على المشاريع فمتى سنرى الطريق تنفذ فيها كل الخدمات مرة أخرى حتى تستطيع البقاء على ما هي عليه فترة من الزمن مع أن الجودة للإسفلت خارج نطاق العقل والدين والأخلاق فلا جوده ولا تنفيذ سليم فمتى يحاسب القائمون عليه وكيف تتم إجراءات الاستلام والتسليم للمشاريع الفاشلة على مستوى اليمن أما في الأرياف فغالبا تتم بجهود ذاتيه من المواطنين وترى فيها عجبا
من هنا نناشد الضمائر الحية في الأشغال العامة والطرقات ومؤسسة المياه والطرف الصحي وكذلك المواصلات عمل أليه موحده لتنفيذ أي مشروع في آن واحد حتى لا تزداد معاناة الناس والطرقات معا وتظل الحكومة تراوح مكانها من حيث تقديم الخدمات لان في العشوائية دمار ووبال وهذا ما وصلنا إليه اليوم بفعل العشوائية التي عشنا فيها في الماضي فيكفي أيها العابثون عبث لان من وراء العشوائية فوائد للقائمين علي هذه المشاريع على حساب الشعب أتمنى أن تغلب مصلحة الوطن على المصالح الضيقة والشخصية والله يمهل ولا يهمل