تقرير بنشاط مطار دولي في اليمن خلال الربع الأول من عام 2024 سيول وفيضانات مدمرة وانهيارات أرضية تضرب حضرموت ارتفاع أسعار النفط بعد إعادة فرض عقوبات أميركية على فنزويلا حادثة هي الأولى من نوعها وتفوق الخيال.. امرأة اصطحبت جثة عمها للحصول على قرض وزير الخارجية الإيراني يكشف تفاصيل مراسلات طهران وواشنطن قبل وبعد الهجوم الاحتلال الصهيوني يكشف عدد القتلى والمصابين في صفوف قواته منذ بدء حرب غزة كيفية تحويل محادثات واتس آب الرقم القديم إلى الرقم الجديد دون فقدان البيانات موعد مباراة مان سيتى ضد ريال مدريد فى ربع نهائى دورى أبطال أوروبا وظيفة راتبها 100 ألف دولار والعمل من المنزل.. ما هي المليشيات تكشف حقيقة سحب عملتها المعدنية الجديدة فئة 100 ريال
الكثير من اليمنيين ينظرون إلى الحوار الوطني على انه المخرج الآمن من حالة التردد في مربع التوافق المشوب بالتآمرات والترصد وكان جميلا ما وضعته اللجنة الفنية للحوار بخصوص عدم قبول أي شخص لطخت يداه بدماء الشهداء أو رفعت في حقه دعاوى جادة بخصوص انتهاكات لحقوق الإنسان ولعل ذلك سبب قبول شباب الثورة للدخول في الحوار على قاعدة انه لا يمكن الجمع بين الضحية والجلاد في دائرة مستديرة ليكونوا ثوار وصانعوا التغيير ولكن ما لم نفهمه هو تخصيص مقاعد في اللجنة الفنية لجماعة تمارس كل أنواع انتهاك حقوق الإنسان من قتل وتشريد واعتقال وامتلاك سجون سرية وإعدامات جماعية بل والأدهى من ذلك منحها عدد مقاعد يساوي حصة احد الأحزاب العريقة التي لها باع في التغيير السلمي والنضال الطويل في حين أن محافظات صعده وحجه والجوف شاهد على حجم التجاوزات، كم لغما زرعوه وكم طفلا قتلوه وكم امرأة اعتدوا عليها وكم رجلا اقتادوه الى السجون الخاصة كم مارسوا التصفية الجماعية كم مارسوا القرصنة البرية على المواطنين أليس ذلك مخالفا لمعايير اللجنة الفنية وقبل ذلك مخالف لدستور الجمهورية اليمنية وقوانينها فلماذا يتم الكيل بمكيالين يا لجنة الحوار هل يعقل أن يتم الاعتراض على شخصية كبيرة وقامة وطنية بحجم الشيخ عبد المجيد الزنداني الذي لم يعمل غير الخير والإصلاح لليمن ولم يكن إلا الوفاء والحب للوطن ، فما لكم تحكمون.
للتذكير: (قال تقرير حديث لمنظمة وثاق إن إجمالي الانتهاكات التي أرتكبها الحوثيون في محافظة صعده وفي مديريات يسيطرون عليها بمحافظة حجة المجاورة بلغت 1390حادثة انتهاك، بينها 655 حالة قتل بينهم 59 طفلا و48 امرأة.
وتنوعت انتهاكات الحوثيين في المحافظتين وفقا للتقرير الذي نقلته الشرق الأوسط اللندنية بين «القتل والإصابات والاختطاف والتعذيب والإخفاء القسري والتهجير القسري وتدمير المنازل واحتلالها، وتفجير السيارات ونهبها».
وقال التقرير الحقوقي: إن الحوثيين ارتكبوا «جرائم خطيرة ضد المدنيين والنساء والأطفال» من أبناء محافظتي صعده وحجة شمال وشمال غربي البلاد، متهما الحوثيين بقتل 124 من المدنيين في مديرية كشر في محافظة حجة خلال العام الماضي 2011 في ظروف غير قتالية لأن الحرب بين الحكومة اليمنية والحوثيين توقفت عام 2010
وأكد التقرير الصادر عن منظمة «وثاق للتوجه المدني»، أن جماعة الحوثيين المسلحة ارتكبت نحو 9039 انتهاكا في صعده، و4866 انتهاكا في محافظة حجة. وذكر التقرير أن الحوثيين أعدموا 12 فردا من أسرة واحدة بتفجير منزلهم أثناء وجودهم فيه )