آخر الاخبار

تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! مجلس الوزراء يُغرق وزارة الدفاع بالثناء اللفظي ويتجاهل صرف رواتب الجيش واستحقاقات وزارة الدفاع المالية صناعة القرارات الرئاسية في زمن رئيس مجلس القيادة الرئاسي.. قرارات تعيين رغم اعتراض غالبية الرئاسي وقرات يتم تهريبها بسرية .. تفاصيل لجنة المناصرة والتأثير بمحافظة مأرب تعقد ورشة عمل ناقشت دور السلطة المحلية والأحزاب والمنظمات في مناصرة قضايا المرأة رسالة من أمهات وزوجات المختطفين لقيادات جماعة الحوثي : ''نأمل أن نجد آذانا صاغية'' في اجتماع بقصر معاشيق.. قرارات وموجهات جديدة للحكومة اليمنية خلال رمضان فقط.. رابع حادثة وفاة لمختطفين في سجون الإنقلاب الحوثي قضاة محكمة العدل الدولية بالإجماع يوجهون امرا لإسرائيل .. تفاصيل

الشعب يريد الضحك
بقلم/ رشيدة القيلي
نشر منذ: 12 سنة و 9 أشهر و 16 يوماً
السبت 11 يونيو-حزيران 2011 04:06 م

يقال أن النكتة أحيانا تكون هي الشارحة للحقيقة المضحكة المبكية، وكم في بلاوي هذا النظام الساقط (حال لا سبة) من المضحكات المبكيات! المهم هذا نص رطل من النكات السياسية السائدة هذه الأيام بين الناس، وبقية الرطل في العدد القادم، إن لم تحدث مفاجعة مبكية، يستعصي معها الضحك.

<<<

يقال أن البركاني خلص يقلع شعر شاربه وهو يقول: يا خلق الله، أنا قلتُ نقلع العداد، مش نقلع الرئيس!

<<<

وأن الرئيس أول ما وصل الرياض طفت الكهرباء عندهم ولصت عندنا

<<<

وان الريس لما قال لأصحابه: بعد قطع اللسان، ابشروا بقطع الأيدي والأرجل من خلاف، وقطع الرؤوس.

قال له إبليس: طبعا.. فكل أصحابك عصابة حرابة وأنت تحول دون تطبيق شرع الله؟؟

<<<

وحال وصول الريس إلى قاعدة الملك خالد بالسعودية استقبله (بن علي) هاتفا بسعادة غامرة: حيا بهم.. حيا بهم,, حيا بهم!

<<<

وفرحنا بالكهرباء يومين فقط، بعد رحيل الريس، ثم عادت للتقطع، وهذا في رأي الأخ الشاعر/ مقبل نصر، يدل على أن الريس قد عاد، آو انه سيعود.

(يا ساتر استر)

<<<

وكتب إليّ هذا الشاعر الظريف قائلا: وأخيرا تحققت أمنيتك يا رشيدة، اجتمع بن علي وأبوه في السعودية، تعليقا على مقولة قلتها يوم هرب الرئيس التونسي:

(ليت بن علي جِزع على الطريق إلى صنعاء وشل أباه معه)

<<<

وفي خبر أعجل أنه تم إلقاء القبض على (عبد اللطيف الزياني) متخفيا ضمن الفريق الطبي، وهو يحاول أن يبصم الريس على المبادرة الخليجية! كما قبضوا على (ياسر اليماني) وهو يعرض بيع نفسه، جملة وتجزئة، كقطع غيار لإعادة الريس إلى شكله الحقيقي!

<<<

وهذا تصريح لـعبده الجندي (ممنوع منعا باتا قراءته على كل من يعاني أمراض القلب والضغط والسكر) يقول فيه أن الاحتفالات التي عمت اليمن ابتهاجا بخروج الريس من اليمن، إنما كانت ابتهاجا بنجاح العملية الجراحية للريس!

<<<

 وأصحاب تعز يقولون إن مبادرات الريس زي سيارات الإطفاء، تأتي فارغة ومتأخرة!

<<<

وقيل أن (الجندي) و(الشامي) و(اليماني) و(البركاني) ولفيف من البلاطجة، مشغولين جدا بالتحضير لجمعة (بابا فين)!

<<<

وفي خبر غير مؤكد، أن (عزرائيل) جاء إلى الريس قائلا له: لقد آن أوان رحيلك، فقال الريس بمراوغته المعروفة: لن أرحل إلا عبر صناديق الاقتراع!

<<<

وفي عز زنقة الريس، استدعى طارق الشامي..

وقال له: ما هي آخر الأخبار؟

قال طارق: هؤلاء جننوا بنا.. (الفيس بوك) و(سهيل)

فقال الريس: إرسال أربعة أطقم يدوهم إلى هنا، وأنا أوريهم شغلهم!

<<<

والعجيب أن اغلب مناصري المؤتمر، هم من كبار السن، وإذا عُرف السبب بطل العجب، فالمعارضة قالت إن استمرار المؤتمر في الحكم سيرجع الشعب ثلاثين سنة للوراء! يعني كل شايب سيرجع شابا!

<<<

وزعموا أن الشعب تراجع عن الثورة، بعد أن تأكد أن (يحيى الراعي) سيكون هو الرئيس المؤقت لليمن!

<<<

ولما كان الريس يقبل مبادرة الخليج في الصباح، ويرفضها في المساء، فقد قام الزياني بزيارة المشعوذ (العوبلي) ليعرف من هو جليس الليل للريس!

وما تزال محاولة الزياني جارية على قدم وساق، سيما وأن الريس خالف مقولة: كلام الليل يمحوه النهار.

<<<

وفي حديقة خاصة بالرؤساء المخلوعين، شوهد مبارك فوق شجرة، ومش راضي ينزل منها، فقال له صالح:

انزل يا خبير وأنا أعطيك مليون دولار.

لكن مبارك رفض، فجاء القذافي وقال:

انزل يا مبارك وإلا بأقص الشجرة، وتفلت على رأسك.

وعلى طول نزل مبارك، فتعجب صالح وقال لمبارك:

كيف ما تنزل مقابل مليون دولار، وبتهديد القذافي نزلت؟

فقال مبارك: القذافي مجنون وممكن يعملها..

أما أنت كذااااب!

<<<

ولوحظ ارتفاع أسعار الشراشف والبالطوهات، وتردد بعض الرجال على محلات بيعها في سابقة لم تكن مألوفة! وتذكرنا بحكاية الإمام البدر.

كما زاد عدد المسئولين الذين يطلبون من الصيادلة أدوية معالجة الحروق، مخافة أن يكونوا على دين ملوكهم!