مسؤولون من كوريا الشمالية يصلون إلى إيران في زيارة علنية و نادرة.. تفاصيل الشيوخ الأميركي يقر رسمياً مساعدات مليارية جديدة لإسرائيل وأوكرانيا ..تفاصيل واشنطن تعلن عن فرض عقوبات جديدة على 4 أفراد وكيانات مرتبطة بالحرس الثوري الإيراني إسرائيل تنهار من الداخل ..وسلسلة استقالات متوقعة بعد قرار رئيس شعبة استخبارات الاحتلال بحضور أردوغان.. الآلاف يؤدون صلاة الجنازة على الشيخ الزنداني في إسطنبول وسط ذعر وذهول أممي من ظهور المقابر الجماعية في غزة... ومطالبات بتحقيق الإنتربول يلاحق وزير الداخلية الإيراني بطلب من الأرجنتين وداعاً للإحراج.. 5 وصفات للتخلص من رائحة العرق الكريهة في ظل ارتفاع درجات الحرارة إليك أعراض الاكتئاب لدى الرجال.. علامات يجب الانتباه لها بشكل عاجل وضروري قريبًا.. لن يحتاج مستخدمو واتساب إلى الإنترنت لإرسال الصور والملفات
مقتل الخلفاء الثلاثة عمر وعثمان وعلي رضوان الله عليهم جميعاً لم يستطع إيقاف تقدم الإسلام وانتصاراته وكذالك التفجيرات في ربوع اليمن وأخرها ما حدث في المكلا لن تستطع إيقاف النصر على الإنقلاب فالإرهاب والإنقلاب وجهان لعملة واحدة وكل منهما داعم ومكمل للأخر ويخدمان مخطط تمزيق الإسلام والعرب والعملية الإرهابية في المكلا هي محاولة بائسة يائسة لإيقاف النصر الذي حدث ضد الإرهاب بحضرموت هذا النصر الذي رفض قادة الإنقلاب الذين حضروا مشاورات الكويت المشاركة في بيان تأييد للعملية العسكرية التي قام بها الجيش الوطني والمقاومة والتحالف ضد الإرهاب بل واعتبروا هذه العملية عدوان على اليمن وهذا يؤكد ما ذهبنا اليه من أنهما ينتميان لنفس المُخرج ولهما نفس المهمة .
إننا ندين هذه الحادثة الإجرامية الجبانة ..مؤكدين بأن مرتكبيها ليست لهم مباديئ ولاقيم دينية أوإنسانية، وجعلوا من أنفسهم أدواتاً يستخدمها القتلة والمجرمون والإنقلابيين لتحقيق مآربهم ومخططاتهم.
ولم نر منهم أي عمل ضد الإنقلابيين طوال فترة الحرب التي خاضها الشعب اليمني ضد الإنقلاب.