سيول وفيضانات مدمرة وانهيارات أرضية تضرب حضرموت ارتفاع أسعار النفط بعد إعادة فرض عقوبات أميركية على فنزويلا حادثة هي الأولى من نوعها وتفوق الخيال.. امرأة اصطحبت جثة عمها للحصول على قرض وزير الخارجية الإيراني يكشف تفاصيل مراسلات طهران وواشنطن قبل وبعد الهجوم الاحتلال الصهيوني يكشف عدد القتلى والمصابين في صفوف قواته منذ بدء حرب غزة كيفية تحويل محادثات واتس آب الرقم القديم إلى الرقم الجديد دون فقدان البيانات موعد مباراة مان سيتى ضد ريال مدريد فى ربع نهائى دورى أبطال أوروبا وظيفة راتبها 100 ألف دولار والعمل من المنزل.. ما هي المليشيات تكشف حقيقة سحب عملتها المعدنية الجديدة فئة 100 ريال واشنطن تعلن تنفيذ ضربات استباقية ضد الحوثيين
أحبُك هذا المساءَ الشَديدْ
على باقةِ الذكريات الحَزينةْ
أحبُك هذا المسا من جَديد
وأرسلُ قِيثارتي لِتغنّي
فَتبكي المَدينةْ
ويأتي صوتُك
يسحبُني من أناملِ جُرحي
حتى الوَريدْ
أحبُك هذا المسا من جَديد
فيهطلُ من مقلتيهِ المطر
وينبتُ في الروحِ همسُ القَصيدْ
ويعشوشبُ الحزنُ
يعشوشبُ الجرحُ
حينَ يَديكِ
تلملمُ ألحاني المُتعَبةْ
وصوتي الممزّقْ
يا لجةَ الحبِ
يا ليلَ عَيني
شِراعي تكَسّر
وأنتِ تذودينَ عن مقلتيكِ إنكسارات عِشقي
وأغرقُ أكثرْ
إليكِ أغنّي
وهذا المساءُ
على اللحنِ يَسهرْ
يسامرُني الليلُ حتى أغيبَ
بلجةِ شَعركِ
ويمضي كئيبًا
وأبقى وَحيدًا
على شرفةٍ من خَيالٍ
ودَفترْ
أرتّبُ أجزاءَ هذي القَصيدة
وأكتبُ عنوانَها: يا مَلاكي,
أحبُك أكثرْ.