آخر الاخبار

تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! مجلس الوزراء يُغرق وزارة الدفاع بالثناء اللفظي ويتجاهل صرف رواتب الجيش واستحقاقات وزارة الدفاع المالية صناعة القرارات الرئاسية في زمن رئيس مجلس القيادة الرئاسي.. قرارات تعيين رغم اعتراض غالبية الرئاسي وقرات يتم تهريبها بسرية .. تفاصيل لجنة المناصرة والتأثير بمحافظة مأرب تعقد ورشة عمل ناقشت دور السلطة المحلية والأحزاب والمنظمات في مناصرة قضايا المرأة رسالة من أمهات وزوجات المختطفين لقيادات جماعة الحوثي : ''نأمل أن نجد آذانا صاغية'' في اجتماع بقصر معاشيق.. قرارات وموجهات جديدة للحكومة اليمنية خلال رمضان فقط.. رابع حادثة وفاة لمختطفين في سجون الإنقلاب الحوثي قضاة محكمة العدل الدولية بالإجماع يوجهون امرا لإسرائيل .. تفاصيل

المسلمون وفتنة السلطة والمال
بقلم/ د. عبده سعيد المغلس
نشر منذ: 7 سنوات و 8 أشهر و يوم واحد
الأربعاء 27 يوليو-تموز 2016 03:11 م
السلطة والمال أدوات ووسائل لخدمة الإنسان في ظل وجود مشروع يستهدف خدمة الإنسان وجوهر ديننا هو خدمة الإنسان وسعادته بالدارين لكنهما في غيبة المشروع يتحولان الى مشروع وغاية، فالمسلمون مثل غيرهم من الناس ليسوا بدعاً فحين يسعون الى السلطة أو يصلون اليها دون مشروع مُؤَسَّسْ على التقوى ومنظومة القيم التي أرساها دين الإسلام ورسوله محمد عليه الصلاة والسلام وفهم تجديدي معاصر للواقع يتعامل مع مشكلاته دراسة واستنباطاً وحلاً، تجدهم يمارسون بدعاً ليست من الإسلام سواء في طريقهم للسلطة او حال وصولهم لها وهنا اتذكر رواية للقيادي الإخواني صالح ابو رقيق قالها ونحن في ضيافة المفكر الإسلامي ابراهيم بن علي الوزير ( عندما كنا بالسجن سأل أحدنا لماذا لا يبتلينا الله بالمال بدلا مما نحن فيه فأجاب أحد شيوخنا ستُبتلون بالمال وستكون فتنته أشد من هذه) رحم الله ابراهيم الوزير وصالح أبو رقيق وغفر لهما وأسكنهما الجنة تذكرت هذه الواقعة وأنا أشاهد ما يحصل للبعض من الرافعين لشعار الإسلام من سقوط في فتنة السلطة والمال.