خسارة هي الاكبر للحوثيين منذ انطلاق عاصمة الحزم (مأرب برس ينشر اسماء 10 قتلى من قيادات الصف الاول بينهم الصماد والقوبري)
التحالف يكسر الحلقة المغلقة للحوثي.. والهزيمة تخيم على أتباعه في صنعاء
هزيمة (ابو العباس) ومقتل (ابو اسيد) انتصار ساحق لقوات الجيش والامن وقائد عسكري يكشف اخر تطورات الوضع في تعز
ترامب يتوعد إيران بـ"مشاكل كبيرة" إذا استأنفت برنامجها النووي
بين الصماد والقوبري ..أسرار قصف التحالف رجال الحوثي ومخابرات الملالي
اختراق قيادات حوثية مهّد لاستهداف الصماد
ناطق الحوثيين يوضح حقيقة طلبه اللجوء السياسي في دولة خليجية
كيف سيؤثر قتل الصماد في مجرى الحرب باليمن
الدول السبع الصناعية يدينون الدعم الايراني للمليشيات الحوثية
غارات جوية تدك مواقع المليشيا في جبل الصمع
ثمة انطباع سائد بأن الفوضى التي تحيط بالإنسان تحد من نشاطه الذهني وتجعل تفكيره مشتتا بشكل شبه مستمر، لكن البحوث الأخيرة كشفت عدم صحة ذلك، بل يؤكد المشرفون على هذه البحوث من جامعة مينيسوتا الأميركية أن العكس صحيح، وأن الشخص الذي يزاول عمله في مكان تسوده الفوضى قادر على أن يبدع أكثر.
من جانب آخر كشفت التجربة عن تأثير الأجواء حيث يسود النظام، إذ ينعكس ذلك على كرم الإنسان بشكل إيجابي.
وأجرى العلماء تجربتين في مكتبي عمل حيث تم وضع أثاث متشابه كما تمت إضاءتهما بنفس المستوى مع الاهتمام بأن يكون المنظر الخارجي منهما متطابق أيضا، مع فارق بينهما هو أن الأول كان نظيفا ولا تسوده الفوضى، على خلاف المكتب الثاني تماما، وطلب الباحثون من متطوعين شاركوا بالتجربة أداء مهام محددة، كما عُرض عليهم التبرع بالمال للأعمال الخيرية وتناول حبة تفاح أو قطعة شوكولاتة، حيث انتهت التجربة إلى أن الافراد الذين مارسوا عملهم في المكتب النظيف كانوا أكثر كرما وانهم كانوا يفضلون التفاح، لكن هؤلاء فشلوا في اختبار الإبداع مقارنة مع أفراد المجموعة الأخرى.
فقد طرح العلماء على المجموعتين تقديم اقتراحات حول كيفية استخدام كرة التنس، باستثناء اللعب بها، فرصدوا أن اقتراحات مجموعة المكتب الإيجابي كانت عادية، فيما كانت الاقتراحات التي قدمتها المجموعة الثانية مثيرة للاهتمام، هذا ويرى المشرفون على الدراسة أن نتائجها تشير إلى تميز العباقرة، غير المنظمين في محيطهم الذي تسوده الفوضى في الأغلب.