آخر الاخبار

تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! مجلس الوزراء يُغرق وزارة الدفاع بالثناء اللفظي ويتجاهل صرف رواتب الجيش واستحقاقات وزارة الدفاع المالية صناعة القرارات الرئاسية في زمن رئيس مجلس القيادة الرئاسي.. قرارات تعيين رغم اعتراض غالبية الرئاسي وقرات يتم تهريبها بسرية .. تفاصيل لجنة المناصرة والتأثير بمحافظة مأرب تعقد ورشة عمل ناقشت دور السلطة المحلية والأحزاب والمنظمات في مناصرة قضايا المرأة رسالة من أمهات وزوجات المختطفين لقيادات جماعة الحوثي : ''نأمل أن نجد آذانا صاغية'' في اجتماع بقصر معاشيق.. قرارات وموجهات جديدة للحكومة اليمنية خلال رمضان فقط.. رابع حادثة وفاة لمختطفين في سجون الإنقلاب الحوثي قضاة محكمة العدل الدولية بالإجماع يوجهون امرا لإسرائيل .. تفاصيل

عندما يحكمنا العسكر
بقلم/ نجيب المجيدي
نشر منذ: 10 سنوات و 6 أشهر و 22 يوماً
الأربعاء 04 سبتمبر-أيلول 2013 04:36 م

عندما يحكمنا العسكر نعامل جميعاً على أننا جنود علينا التنفيذ بدون اعتراض لكل قرارات القائد, والقاعدة العسكرية الذهبية تقول: نفذ ثم ناقش.

عندما يحكمنا العسكر تكون الأولوية لصفقات السلاح, والتخطيط الحربي, واتفاقيات الدفاع المشترك, على حساب التعليم والصحة والبنى التحتية.

عندما يحكمنا العسكر  تسود ثقافة البقاء للأقوى, على حساب ثقافة المساواة وحقوق المواطنة.

أيها العسكر نحن نحبكم فأنتم منا ونحن منكم, ولكن مكانكم هناك على حدود البلد, وليس على كرسي الحكم.

إذا كان ولابد فعلى القائد العسكري أن يتعلم كيف ينتقل من الحياة العسكرية إلى الحياة المدنية عندما يتولى منصباً مدنياً, كما يعلمون المجندين الجدد كيف ينتقلون من الحياة المدنية إلى الحياة العسكرية.

على الحاكم أن يوزع اهتمامه بشكل مناسب وأن يعطي أولوية للتنمية والصحة والتعليم, حتى إذا صار لدينا منجزات نخشى عليها نعمل حينها على حمايتها.

هل تعلمون كم ميزانية الجيش اليمني؟

حسب منظمة جلوبال سيكيوريتي فإن ميزانية وزارة الدفاع في عام 2006 كانت بين 190 - 250 مليار ريال, بزيادة تقارب 100 مليار ريال عن ميزانية 2001

هذا يمثل تقريباً 25% من إجمالي ميزانية اليمن التي قاربت 1 ترليون عام 2006.

هذا بغض النظر عن الفساد الحاصل والأموال التي توضع في غير محلها..