مسؤولون من كوريا الشمالية يصلون إلى إيران في زيارة علنية و نادرة.. تفاصيل الشيوخ الأميركي يقر رسمياً مساعدات مليارية جديدة لإسرائيل وأوكرانيا ..تفاصيل واشنطن تعلن عن فرض عقوبات جديدة على 4 أفراد وكيانات مرتبطة بالحرس الثوري الإيراني إسرائيل تنهار من الداخل ..وسلسلة استقالات متوقعة بعد قرار رئيس شعبة استخبارات الاحتلال بحضور أردوغان.. الآلاف يؤدون صلاة الجنازة على الشيخ الزنداني في إسطنبول وسط ذعر وذهول أممي من ظهور المقابر الجماعية في غزة... ومطالبات بتحقيق الإنتربول يلاحق وزير الداخلية الإيراني بطلب من الأرجنتين وداعاً للإحراج.. 5 وصفات للتخلص من رائحة العرق الكريهة في ظل ارتفاع درجات الحرارة إليك أعراض الاكتئاب لدى الرجال.. علامات يجب الانتباه لها بشكل عاجل وضروري قريبًا.. لن يحتاج مستخدمو واتساب إلى الإنترنت لإرسال الصور والملفات
كما فعل المخلوع مبارك حينما حاول الزج بالجيش المصري لاجتياح قطاع غزة وكان ذلك هو السبب الحقيقي للزخم الثوري في 25 يناير وإعلان انقلاب الجيش على مبارك بغطاء الثورة الشعبية.
فقد قام الرئيس مرسي بتصعيد ضد النظام السوري وأعلن قطع العلاقات مع سوريا. هنا شعر الجيش المصري ومعه كثير من القوى المصرية أن ذلك مقدمة لدفع مصر لفوهة المدفع وواجهة الحدث في مواجهة نظام بشار الأسد وهذا الموقف لم تقم به السعودية ولا تركيا ولا أي دولة أخرى ،فكان هذا الخطأ الاستراتيجي أحد الدوافع والعوامل المساعدة للانقضاض على حكم الإخوان.
وكان الفعل الجماهيري في 30 يونيو غطاءً شعبياً مماثلاً لما حدث في 25 يناير واستفاد الجيش من الهيجان الجماهيري لإعلان الانقلاب على مرسي غير أن انقلاب السيسي يختلف عن انقلاب طنطاوي على مبارك من حيث السرعة خلال 48 ساعة.ووضع مسافة للانقلاب العسكري تمثلت في إيكال الحكم لرئيس مدني وشرعنة ذلك بموقف الأزهر والكنيسة والقوى السياسية المدنية.