آخر الاخبار

حزب الإصلاح : اغتيال إسماعيل هنية جريمة بشعة وفعل مدان بكل الأعراف الدبلوماسية والقوانين الدولية نجاة رئيس مجلس القيادة عبدالفتاح البرهان من محاولة اغتيال في أقوى رد وأعمق تعليق توكل كرمان: في أول يوم لتنصب رئيسها الجديد إيران تقدم رأس إسماعيل هنية هدية ثمينة لاسرائيل لماذا أوقفت إيران نظام دفاعاتها الجوية وكيف قطع الصاروخ الذي استهدف هنية مئات الكيلومترات فوق الأراضي الإيرانية دون استهداف ..تفاصيل منظومات الدفاع الإيرانية ؟ حركة حماس تكشف أين ومتى سيدفن جثمان اسماعيل هنية وفد رفيع المستوى يصل الرياض لبحث تسوية يمنية مرتقبة.. تفاصيل بعد اغتيال هنيّة في طهران.. تعرف على أبرز المرشحين لرئاسة حماس وكيف تتم عملية الإختيار؟ أول تعليق لأمريكا على اغتيال هنية وهل كان لها دورا فيه؟ ثلاث مراحل تنتهي بفترة انتقالية.. العليمي يحدد بنود خارطة الطريق التي يحاول الحوثيون تضليلها شاهد آخر ظهور لإسماعيل هنية قبل اغتياله وماذا قال عن القدس؟

رسالة من ابن اليمن إلى رئيس مصر
بقلم/ إدريس الشرعبي
نشر منذ: 12 سنة و شهر و 10 أيام
الثلاثاء 19 يونيو-حزيران 2012 07:27 م

بفوز مرسي على الطالح شفيق يجب عليه أن لا ينسى موقف النبي صلى الله عليه وسلم عندما فتح مكة فقد كانوا مشركين وفعلوا به كل ما قدروا على فعله طردوه أذوه عذبوا أصحابه حاصروه في الشعب شوهوا سمعته ومع هذه المواقف نسيها يوم ذاك بأبي هو وأمي وقال كلمته المشهورة : اذهبوا فأنتم الطلقاء ؟. قالها لكي يأمن الخائف ويصلح الحال و يدخل الإسلام من كان له قلب وتقام الدولة فماذا أنت صانع يادكتور مرسي كل العالم يراقبك ويراقب مواقفك ومن خلاله يقومونك باسم الدين فلا تفشلنا فالإسلام هو صالح لكل زمان ومكان وسياسة الدين من سياسة الدين فلا تنفصل عنه ولا تنسى أن العالم العربي مقبل على هذه الانتخابات والحركات الإسلامية ففوزكم هو فوز لكل الإسلاميين في الدول العربية والإسلامية ونجاحكم في سياسة الدولة هو نجاح لكل الحركات الإسلامية فانتم القدوة بعدما أخترتم هذا الطريق فعيون الأعداء لكم مراقبة وقلوبهم منكم واجفة فنخاف أن تزل أقدامكم في السياسة الغاوية فلا حزب يملي و لا عدوا ينتقم للنفس بل بالحق والعدل[ و السماء رفعها ووضع الميزان ] فبالعدل تصلح الدول وبالظلم تزول الدول وإن كانت تدعي الإسلام أيها الرئيس الجديد لمصر فأنت رئيس لكل الحركات الإسلامية فمضي بخطى واثقة و لا تنسى شعب خرج ينادي بالحرية بالعيشة الكريمة فلا تخذلهم فبك بعد الله مأملون ومنك بعد توفيق الله منتظرون وفي الأخير هنئا لك وللشعب المصري أرض الكنانة أم الدنيا برئيس رفع مشروع النهضة بالإسلام وبأبناء الإسلام .