4 ناجين فقط.. حادثة غرق جديدة ضحيتها عشرات المهاجرين الأفارقة قبالة سواحل اليمن
بيان للإمارات حول موقفها من اتفاق الحكومة اليمنية مع الحوثيين
إعلان هام لطيران اليمنية بشأن عدد الرحلات المتفق عليها من وإلى مطار صنعاء ومنافذ بيع التذاكر
الصين تتحرك في البحر الأحمر وتكشف كيف نجت معظم سفنها من هجمات الحوثيين؟
الإعلان عن صفقة ''لوجيستية'' كبيرة بين واشنطن والرياض
تفاصيل حادثة تحطم الطائرة النيبالية وصورة لمهندس الطيران اليمني الذي كان على متنها
145 حكم إعدام أصدرتها جماعة الحوثي.. نفذت منها تسعة أحكام و70 مختطفا آخرين في سجونها مهددين بالقتل
في أغرب مباراة على الإطلاق.. هكذا انتزع منتخب المغرب فوزاً ثميناً من الأرجنتين
240 حالة طلاق يوميا في هذه الدولة العربية ..والأسباب غريبة
اشتعال حرب المسيرات من جديد… أوكرانيا تعلن إسقاط 25 من 38 أطلقتها روسيا ليلا
كان في أثر من قبلنا ما عجبنا له بين حقيقة ما روي وخياله، خيط لم نستطع أن ننسجه، وتناغم ما فهمنا سر توازنه.
وبين صخورهم صبر وقوة لم نحمل منها إلا جهدا سرعان ما سقط وانكسر!
وبين طول بالهم ونَفسهم، ضيق في مقام أنفسنا سرعان ما يغور ماءه وينضب فتجف الحلوق وتتقطع الأنفس.
وبين رسوخهم على مبدأ وجدوه دثارا وملاذا في ظلمة الليل وبرده.
التحفنا الظن فتزعزع بنا فكنا كمن وثق بظل سحابة لا هي بقيت ولا ذاق رَحَله بها إلا برهة لم تغن!
كان طالبهم يقطع القفار و الفياف رغبة في حديث سمعه اراد أن يستوثق منه، ويكاد أحدنا أن يضع مسمعه لكل لسان مخافة أن يتعب نفسه في تقص لمطلع لنور من العتمة.
وكان عزمهم إذا وجد أحدهم ضالته كعزم فرس أصيل لا يخيفها وعورة الطريق وطوله.
وقلوبهم مثل صفاة كانت تحت نبع لا يبقي بها شيء حتى تظنها جوهر من كثر ما تصقل.
بينما تمايلت القلوب على كل وتر مغرور متشجم للبعد والجفاء.
وفي حديثهم حلاوة لا تأخذك به ريبة فتقلبك على جنبين من الشك والريبة، لأنهم عرفوا ما أرادوه فنَضّ بما أحسوا به.
وأدركوا ولات حين حكمة الأشياء من زيفها فما اغراهم نعيق باعة لمتاع لا قيمة له.