22 شهيدا منذ الفجر في قصف إسرائيلي مكثف على غزة السفير اليمني بالدوحة يبحث مع وزيرة الدولة للتعاون الدولي القطرية تعزيز التعاون المشترك رئيس الوزراء يبلغ المبعوث الأممي بعد عودته من إيران: السلام لن يمر الا عبر المرجعيات الثلاث المتوافق عليها محلياً وإقليمياً ودولياً وزير دفاع خليجي يصدر بحقه حكم قضائي بسجنه 14 عاما وتغريمه أكثر من 60 مليون دولار حكم قضائي بسجن وزير داخلية خليجي 14 عاما وتغريمه أكثر من 60 مليون دولار . تعرف على القائمة الكاملة للأسماء الخليجية التي توجت في حفل Joy Awards 2025 بيان عاجل من مصلحة شؤون القبائل بخصوص هجوم الحوثيين على قرية حنكة آل مسعود .. دعوة للمواجهة بايدن: حشدنا أكثر من 20 دولة لحماية الملاحة الدولية في البحر الأحمر .. هل سيصدق في استهداف الحوثيين تحركات دولية وإقليمية لإعادة صياغة المشهد اليمني .. والحاجة لمعركة وطنية يقودها اليمنيون بعيدا عن التدخلات ملتقى الفنانين والأدباء ينظم المؤتمر الفني والأدبي الثاني للأدب والفن المقاوم بمأرب
كنا قد وصلنا إلى قاع البئر .. قعر الهاوية! وكان لابد أن نبدأ بالصعود! وها نحن نبدأ بالصعود كما أظن وكما آمل! البلاد أهم من الأشخاص ،
ولذلك ، لن نأسف على أحد ، ولن نفرح لأحد! سنفرح فقط عندما نستعيد البلاد .. نستعيد اليمن الكبير .. نستعيد الجمهورية! فجأةً .. الدكتور رشاد العليمي النائي عن السلطة منذ سنوات يقف حاملاً أمانة المسؤولية ..
مسؤولية بلاد وشعب يموت .. أو كاد! إذا كان لي أن أختار أحداً لحمل الأمانة فلن أجد أفضل من هذا الرجل ..
وفي هذا التوقيت! قبل سنوات وفي ذروة الانهيار تساءلت ...
أين رشاد العليمي؟ ..
ولماذا لا تُسند إليه وزارة الداخلية؟ .. كان ذلك في 2016 لكنّ الأقدار جاءت بما هو أهم! الأكثر وعياً بتاريخ الإمامة وخطورتها على وحدة اليمن رشاد العليمي وأحمد بن دغر! وحتى ننسب الفضل لأصحابه ، أتذكّر أن رشاد العليمي كان هو صاحب مقترح طبع أهم ثلاثة كتب أشرفت على طباعتها في مهرجان صنعاء عاصمة للثقافة العربية 2004 وهي: ابن الأمير وعصره ..
الإمامة وخطرها على وحدة اليمن للزبيري الطريق إلى الحرية للعزّي صالح السنيدار وبالمناسبة ، هي أكثر الكتب طباعةً في تاريخ اليمن! أشرفتُ على طباعتها طبعاتٍ شعبية بسعر زهيد ووزعتها مجاناً! في كل الأحوال.
، التغيير كان ضرورة رغم ملاحظات يمكن أن تقال على الإعلان الدستوري فجر اليوم! اليمن الكبير يا دكتور رشاد .. والجمهورية! تعرف ما بين السطور! .. أمّا السطور فهي أنت وصحبُك!