أردوغان يكشف عن أرقام اقتصادية عملاقة تضع تركيا الثانية عالميا بعد الصين.. ووحدات سرية و خاصة تعادل دول الغرب… تعرف بالتفصيل على الفيلق الإسرائيلي المختص بالحرب الإلكترونية أول حكم قضائيّ حول جرائم الابتزاز الالكتروني بمحافظة عدن جنوب اليمن في ثانية عملية و هي لأكثر خطورة .. انفجارات جديدة لأجهزة البيجر تهز لبنان عدن: وزير الأوقاف يترأس إجتماعا لمجلس الوزارة ويناقش سير العمل مأرب: ندوة فكربة تدعو إلى إحياء ثورة 26 سبتمبر في كل تفاصيل حياة اليمنيين، وتمجيد شهداءها. صورة: الرئيس العليمي يُقلد شخصية خليجية وسام الوحدة من الدرجة الأولى أجهزة بيجر في لبنان لم تنفجر! لماذا؟ وما المادة الانفجارية المزروعة؟ وكيف لم يتم كشفها؟ السفير الامريكي يضع أمام العليمي خيارات مطروحة لدفع الحوثيين نحو السلام.. الرئيس يتمسك بالمرجعيات وخاصة القرار 2216 اليمن توقع مع روسيا مذكرة تفاهم
عمليات تكبير المؤخرة شائعة للغاية في البرازيل لدرجة أنها توصف في أماكن أخرى بـ”رفع المؤخرة على الطريقة البرازيلية” . وفي أرض كارنفال ريو، تلفت المؤخرات الانتباه أكثر من الثدي ، بحسب الطبيب تورستن كانتلهارت، وهو متخصص في الجراحات التجميلية.
تجرى عمليات تكبير المؤخرة في الكثير من العيادات والمراكز الطبية الخاصة في دول أخرى أيضا. ولكنها ليست من دون مخاطر وليست رخيصة أيضا.
ويوضح الطبيب ماركوس كلوبل وهو جراح تجميل في ميونخ أن هناك طريقة للحصول على مؤخرة أكبر ومشدودة أكثر عبر نقل الدهون.
ويتم أخذ الدهون الزائدة، مثلا من الأرداف الخارجية للمريض، وتنقيتها لإزالة كل شيء عدا خلايا الدهون الصحية ثم تحقن في المؤخرة. وتجرى العملية تحت تخدير كامل وتستغرق عدة ساعات.
ويقول كانتلهارت، رئيس الرابطة الألمانية للجراحات التجميلية: “تشمل الآثار الجانبية المحتملة التورم والأورام الدموية والألم الناجم عن الضغط والدمامل والعدوى والانسداد الدهني”. يحدث الألم أساسا في المكان الذي جرى فيه استخلاص الدهون.
وعلى حسب حجم العملية، يبلغ إجراء نقل الدهون في ألمانيا نحو 3500 يورو (نحو 4100 دولار أمريكي) أو أكثر، بحسب كلوبل.
غير أنه لا يتطلب الحصول على مؤخرة كبيرة ومشدودة الخضوع لجراحة. فممارسة التمارين أرخص بكثير وليس له آثار جانبية غير مرغوبة. وتنصح فالري بورنشتورم، مؤسسة النادي الرياضي الألماني “ميسز سبورتي”، بتمارين التقوية.
إلا أنها تقول إنها ليست فكرة جيدة ممارسة تمارين خاصة بالمؤخرة فحسب، نظرا لأنه يجب التعامل مع النصف السفلي من الجسم كوحدة. وتشير بورنشتورم إلى تمارين التقوية الشاملة أو إلى مزيج من التمارين على أجهزة المقاومة واليوجا التي تقوي عضلات الجذع.