رقم مخيف هز العالم ...تعرف كم ساعة قضاها المستخدمون أمام الموبايل خلال 2024 ؟ الريال يصطدم بالسيتي.. اليكم قرعة الملحق المؤهل إلى ثمن نهائي أبطال أوروبا وموعد المواجهات تعرف على أفضل تطبيق يتصدر فى الولايات المتحدة خلال عام 2024.. اللجنة العليا للاختبارات بوزارة التربية والتعليم تناقش سير العام الدراسي من هو الشهيد محمد الضيف؟.. مرعب إسرائيل الذي أرهق الإحتلال لثلاثة عقود سقوط سيارة من منحدر جبلي يودي بحياة 6 ويصيب 11 آخرين بمحافظة إب كتائب القسام تنعى كبار قادتها العسكريين في معركة طوفان الأقصى في موقف غريب: المجلس الانتقالي الجنوبي يطالب بعودة الحكومة اليمنية والمجلس الرئاسي إلى ممارسة مهامهما من العاصمة المؤقتة عدن قبائل خولان الطيال تدعو كافة القبائل اليمنية لتوحيد الصفوف من أجل الخلاص من هيمنة الحوثيين. توجيهات بتسفير الحالات الحرجة من جرحى وزارة الدفاع وبصورة عاجلة للعلاج في جمهورية مصر
**الإهداء الى سلاَّم التلاّّحة وعلي عبد الملك التعكري (الملك)
مساءُ القصيدةِ والهندُ ملءُ الجفونِ
مساءُ القصيدةِ والهندُ ملءُ العيونِ
وأنتِ البعيدةُ يا (أمَّ أوفى) على جمرةٍ من هراس ٍوشوكٍ
على أيَّ جنبٍ ؟ وليلُ القرى جمرةٌ من شقاقٍ
وحاطبُ أوديةٍ من نفاقٍ
***
مساءُ القصيدةِ أسرارُها من حريرٍ
وأوتارُها من حريرٍ
وأسمارُها
من سلامٍ
وأمْنٍ
ومتكأٍ مطمئنٍ
عليكِ السلامُ
هنا يستريحُ الوغى
والوشاياتُ من حربها والظنونِ
***
مساءُ القصيدةِ من ليلها في سُباتِ العروسِ
ونومِ العروسِ
وليلكِ (سلمى) بذي خالياتٍ
متى يرقدُ النومُ في سربهِ مطمئناً
ويهنأُ بين العيونِ ؟!!!
***
القصيدة القادمة بعنوان "عمائم محترقة" (عمودية كلاسيكية)..
شاعر وناقد أدبي
a.monim@gmail.com