تفاصيل صادمة.. قاتل صامت يختبئ في مشروب يومي يشربه الجميع الباحث على سالم بن يحيى يحصل على درجة الدكتوراه من جامعة المنصورة بمصر بتقدير امتياز مع مرتبة الشرف وفاة برلماني يمني بصنعاءإثر ذبحة صدرية مفاجئة. نادي رياضي شهير في اوروبا يغادر منصة إكس.. احتجاجاً على خطاب الكراهية.. لماذا حققت بورصة أبوظبي أداء فائقاً ؟ لماذا تخفي إيران عن شعبها والعالم أن أحد منشأتها النووية السرية تم تدميرها خلال هجوم أكتوبر ؟ افتتاح مدرسة أساسية للبنات بمحافظة مأرب بتمويل جمعية خيرية فرنسية منصة عملاقة تقدم نفسيها كبديل ل X.. انضمام مليون مستخدم لـبلوسكاي في 24 ساعة تعرف على تقنية 4-7-8 لتقودك الى نوم هادئ وسريع الحوثيون وتنظم القاعدة.. تفاصيل اتفاق سري سينفذ في محافظة جنوبية وتعاون في مهام أمنية واستخباراتية ولوجستية
يتحاور ... فينقلب
هو أضحوكة العرب
مثل أرجوزة الطرب
هو أعجب العجب
يؤذي البعيد والقريب
يرضي الصديق والشقيق
ولأجل ذلك الرضا
يحبذ قتل الورى
يرجو الدم إلى الركب
تبا له وألف تب
أحسن ُ منه في صدقه
أبو لهب
.........
يتناقض فيضطرب
لا يجيد سوى الكذب
بيد أنه يتقن اللف
واللعب
يحفر ... الحفر
وسريعا فيها ينقلب
يلبسه الغباء
من رأسه إلى العقب
والشعب منه
لم ينل سوى الكذب
فثار منه وغضب
بيد أنه (الشعب)
ليس وحده غضب
حتى ( الحصان/الحمار )
من طول ما لف
صاحبه ودار
( إذ كان له شعار )
من فعله وقوله عجب
فتبسم قائلا متسائلا ؟
ما هذا الغباء والدمار !
لو أنصف الوالي (الحمار)
لكان هذا الأخير ( ركب )