الحكومة اليمنية تعلن جاهزيتها لتقديم موازنة الدولة لعام 2025 إلى البرلمان وتتحدث عن خطة إنفاق
قتيلان و7 جرحى في صفوف قوات الجيش خلال تصديها لهجمات ''عدائية'' حوثية شمال وجنوب مأرب
خلال يناير.. اليمن تستقبل 4 آلاف مغترب عادوا إلى الوطن وأكثر من 15 ألفًا من الأفارقة
عاجل: اجتماع ''أخوي'' لقادة دول الخليج ومصر والأردن غدا في الرياض بدعوة من ولي العهد السعودي
دراسة تكشف خطر القيلولة الطويلة والزمن المناسب لها
لأول مرة.. السعودية تعتمد رمزاً لعملتها الوطنية ''صورة''
تسليم 4 جثامين لأسرى إسرائيليين والقسام توجه رسائل قوية بالعربية والعبرية
روسيا تعلن السيطرة على 800 كيلومتر مربع في مناطق جديدة ..تفاصيل
دولة عربية جديدة تنضم لقائمة التحريض الإسرائيلي لتهجير الفلسطينيين
ميسي يقود فريقه للفوز.. ونيمار يستعرض مهاراته بشكل مثير
وتأبى الذكريات إلا أن أظل أسير لحظات وجد.. لحظات إشراق.. لحظات توهج مشعة، تقطر مع نسمات هوائها البديع .. خيوط أمل.
ومع تلكم الأمواج الخالدة في الذهن تتلألأ الأوراق بياضاً وتزدان ألحان الذكرى طيباً.
إنها بالفعل تلكم الأجراس التي يلامس صدى صوتها أعماق النفس.. لتتوالد الخواطر الجياشة بالحب؛ قصيدة شعر:
هي..
هي من أحب ولا سواها
هي أنتِ
هي آهتي
هي ينبوع العطاء
لدي
***
ما سرها؟
ما سر همستها الرقيقة..
في خيالي؟
في الدجى..
في الأفق..
في أرجاء جنتنا الفسيحة..؟
في فضاءات السماء؟
يا هل ترى!!؟
هل في دروب العشق..
في الذكرى..
مساحات..
شموع
أمنيات..؟
أم ..
هل بأهداب الزمان المر
للأحباب
بعض
من أريج ..
كدرته الضائقات..
تساؤلات!!؟
إذ أن ما أرجوه
ما أرنو إلى تحقيقه من قربها
لحظة صفا