بمقصية رائعة.. رونالدو يقود البرتغال الى ربع نهائي الأمم الأوروبية أحمد العيسي ينافس نفسه في انتخابات اتحاد كرة القدم باليمن.. تعرف على القائمة النهائية للمرشحين تحذير للمواطنين في 9 محافظات من أجواء باردة وشديدة البرودة اسرائيل على صفيح ساخن اليوم.. اعتراض هدفين فوق البحر الأحمر وصافرات الإنذار تدوي في الجليل ونهاريا اتفاق أمني بين تركيا و فلسطين يشمل إرسال قوات عسكرية 5 عبارات بحث على غوغل قد تعرضك للاختراق فورًا.. لا تقع بالفخ رقم قياسي جديد... سحب الجنسية الكويتية من 1535 حالة الريال اليمني يواصل الإنهيار نحو الهاوية أمام العملات الأجنبية اليوم صور بالأقمار الصناعية تكشف النشاط العسكري للحوثيين في مطار الحديدة فيديو مروع .. عنصر متحوث يحرق نفسه امام تجمع للحوثيين وسط ميدان السبعين بصنعاء
غالبا ما يستعين إعلام السلطة بصورة للرئيس وهو واقف وسط طابور المقترعين للتدليل على تساوي رئيس الجمهورية مع أبناء الشعب.
ولكن هذا التساوي المزعوم خر صريعاً تحت سنا بك الخيل الحاكم حينما سمحت إدارة مجلس النواب وضباط أمنه لرئيس الجمهورية بالدخول من البوابة الرئيسية لتقديم ملف ترشحه ، بينما أجبرت بقية المرشحين على الدخول من البوابة الخلفية.
لقد كان يجب على الرئيس أن يدرك أن مشواره إلى المجلس تم بصفته مرشحا لا بصفته رئيس جمهورية ، وأنا أدعو جميع المرشحين إلى أن يصروا على الدخول من البوابة الرئيسية تأكيداً لمبدأ التساوي بين جميع المرشحين في حق الدخول من باب واحد ، لأن يعقوب عليه السلام حينما قال لبنيه في سورة يوسف (( لا تدخلوا من باب واحد وادخلوا من أبواب متفرقة )) فذلك أمر صادر لحاجة في نفس يعقوب قضاها ، وليس على المرشحين أي إثم أو ملامة إذا لم يمتثلوا لأمر هذه الحاجة المجهولة , فعدم الامتثال هذا ضروري حتى لا نجد أنفسنا أمام الأمر القائل: ( وادخلوا الباب سُجدا وقولوا حطة ) مع فارق الخضوع للأمر الرباني والإذعان للتعالي السلطاني!!
وبناء على ذلك فأنا أعلن تمسكي بحق المساواة في الدخول من ذات الباب، والاعتصام أمامه إن لم تقم هيئة رئاسة مجلس النواب برفع هذا الحيف ، لأن التهاون في تضييع الحقوق الصغيرة يقود إلى تضييع الحقوق الكبيرة ، وأهيب بدعاة المساواة والعدالة في بلادي إلى التضامن معي في ترسيخ هذا الحق.
سوا سوا يا عباد الله متساوية ** ما حد ولد حُر والثاني ولد جارية
** مرشحة مستقلة لانتخابات الرئاسة