الجيش الإسرائيلي يوسع عملياته البرية جنوب لبنان أمريكا تكشف عن أهداف حددتها إسرائيل لضربها في إيران الذكاء الاصطناعي يفاجئ أطباء العالم في اكتشاف آلاف الأنواع من الفيروسات هل تخلت ايران عن أذرعها في لبنان وسوريا واليمن ضمن صفقة مع الغرب لتحقيق مكاسب في الملف النووي والعقوبات ؟ كبرى المنظمات الدولية والأممية تصدر بياناً مشتركاً رداً على اختطاف الحوثيين للموظفين الأمميين توجيهات عسكرية عليا لعمليات القوات المسلحة صنعاء.. جريمة قتل جديدة تطال مواطناً من آل "الحنق" وقبائل أرحب تعلن النفير القبلي تقرير حديث يفضح لصوص المسيرة:مليشيا الحوثي نهبت ثلاثة أرباع المساعدات الإنسانية خلال سنوات الحرب الجيش السوداني يحقق تقدمًا عسكريًا واسعا بجنوب ووسط الخرطوم و«بحري» وسلاح المدرعات توسع انتشارها الوحدات الأمنية بمأرب تنفذ مسيرا راجلا لمسافة 40 كم
إلى أسرة الفقيد, والى كافة أبناء شعبنا اليمني.. رثائية في وفاة فارس الإعلام اليمني والوطن العربي يحيى بن علي علاو رحمه الله مقدمة من أسرة بيت الرفاعي في كافة مناطق اليمن والأقطار العربية عنهم زميل دراسة المرحوم في جامعة الملك عبد العزيز بجدة المهندس/ عبد الحميد الرفاعي .
ما مات علاو بل مات العلا فينا
من قال عنا رسول الله مهجتنا
كيف انحدرنا إلى الإيذاء ننشره
هل مات علاو أم ماتت مآثره
يجيء كالبدر شهر الصوم مطلعه
من عطر القلب بالقرآن في صغر
من أتقن النطق بالفصحى وخلدها
وأسس الدرب للإبداع نسلكه
في الفن في الدين في التاريخ فقهنا
ارض السعيدة كم هامت لمقدمه
كم كان يدلج في الأغوار يسبرها
عن أوجه الفضل في الإسلام يشرحها
كي يمنح المال من ضاقت مسالكه
يجسد الوعي والعادات في أدبٍ
يا أصدق الناس هل أرداك موقعنا
سبحانه الله آي الموت نرجئها
إنا نطأطئُ للتسويف يأسرنا
إنا نواسي في المفقود أنفسنا
هذا رثائي في العلاو أكتبه
أبكي الزمالة والتحصيل في زمن ٍ
إنا نواسي في المفقود أنفسنا
في جنة الخلد يا علاو أسأله
ويخلف الأهل والأولاد مكرمة
والختم صلوا على المختار يا أمماً
ما دام منا من يثري مآسينا
رقيقة الود أو مملوءة لينا
وحُوّل الحب في إحساسنا طينا
أم مات من كان بالأفراح يحيينا
فينتشي الروح في أفيائه حينا
وكان بالحفظ والترتيل يشجينا
وعَمَمَ النبل في إعلامنا دينا
ونوّع البحث في التلفاز يفتينا
كي ينشر الوعي في شتى بوادينا
في موكب الخير والفرسان نادينا
يُسائل الناس مرتاحا ومسكينا
عن ضيعة القدس عن أبطال حطٍّينا
ويدخل الأنس في أحواله حينا
يصور الحسن والإبداع يسلينا
في غيهب الغي والأرزاء تدمينا
عن منتهى الذهن والإلهاء ينسينا
حتى نلاقي سهم الموت يردينا
ونغلي الدمع في أسمي مآقينا
وأدمع القلب في الوجدان تصلينا
في جدةِ العلم والأيام تبكينا
ونغلي الدمع في أسمى مآقينا
ربي وحسبي أن يُرقيك علينا
منه تنمَّى والرحمن يحمينا
جاءت مع الخير من رب السما فينا