الجيش الأمريكي يعلن تدمير منظومتين صاروخيتين ومركبة ومسيرة للحوثيين تطورات جديدة ومفاجئة… روسيا تتوقع إلغاء تأشيرة السفر مع عدة دول بينها 3 عربية مسؤول فلسطيني يروي تفاصيل مؤلمة عن أسوأ مجزرة نفذتها إسرائيل منذ بداية حربها على غزة حركة حماس ترد على بيان الجيش الإسرائيلي بشأن مجزرة مواصي خان يونس كوريا الشمالية تعلن عن سلاح جديد وكيم يتعهد بتعزيز قدرات البلاد النووية هل قرر لوكا مودريتش الاعتزال فى ريال مدريد بعد موسمه الحالى والأخير؟ خطر الظلام الكامل يهدد دولة عربية… ومطالبات بالتدخل العاجل واشنطن تعلن توقف المفاوضات بين الحكومة الشرعية ومليشيات الحوثي تقف خلفها المليشيات وتتكتم عليها.. الشرعية تحذر من كارثة حقيقية تهدد حياة ملايين اليمنيين في مناطق الحوثيين تعز.. عدد من الخلايا الحوثية في قبضة الجيش - قائد عسكري يكشف التفاصيل
كتب عني مفسبك مغمور يسمى أحمد الميسري كلاما سفيها في منتهى السخافة التي تكشف العقلية التخوينية القذرة التي يسارعون الى استدعائها مع كل من عارضهم او انتقدهم لتقييم فشلهم اوتصحيح تصرفاتهم الطفولية الحمقى
فبدأ منشوره الفضائحي بوصفي خائن للجنوب وعميل لعفاش وهي ذات التهم التي يعيش عليها اليوم هو ومن حوله من شلة مفلسة وطنيا واخلاقيا ومعرفيا وفاشلة في كل شيء ولذلك تجدها تلجأ سريعا إلى توجيه تهم النقص التي تلاحقها للاخرين لتكشف من خلالها مستوى عقلياتها المتطفلة وافكارها المتسولة في كل شيء انطلاقا من مبدأ كلا يرى بعين طبعة وينطلق من عقدة النقض التي تحاصره وتشعره دوما باحتقار الذات مهما بلغت به المناصب والمصالح والرتب كون الحقيقة تبقى حقيقة لايمكنهم اخفائها عن الآخرين بسلوكهم ونقاشهم ومختلف تعاملاتهم.
ولكون ذلك المفسبك الوضيع ومن معه من دنابيع دلالية يعرفون جيدا وأكثر من غيرهم من هو الصحفي الداعري وكم عرضا ومصلحة عرضوها عليه ولايزالوا مقابل الصمت تارة او مقابل حذف خبر او مقال بموقعه الاخباري مراقبون برس تارات اخرى ولذلك لجأوا إلى فضح انفسهم باطلاق أوصاف تكشف حقارتهم السياسية وعقليتهم الارتزاقية الغبية التي فتحت كل الابواب امامي لتعريتهم دون أي تحفظ بل والكشف عن الحقائق والوقائع التي جعلتني أرفض أي عمل او تعامل معهم طالما وهم بتلك العقليات التطفلية المقيتة التي تكشف بعض اسباب ضياع اليمن وتدمير دولته ومقدراته بسياسات وقرارات طفولية لاتصلح حتى لإدارة حضيرة حيوانات.
واما عن العمالة والعمل مع عفاش فإن الميسري ومطبليه اليوم والكل يعلم من هو العميل ومن الذي يفخر حتى بصور عبوديته وهو يقبل رأس واقدام وركب عفاش وممكن أنه سقط أكثر وأكثر لاثبات قوة عمالته وعمق إخلاصه له والتي بلغت حد التباهي بلقطات وصور العبودية له والتي يحتفظ بها ضمن صور البوم ذكرياته المخزية.
واما عن مواقفي الشخصية من عفاش ونظامه فهي مكتوبة ومؤرشفة بعشرات الصحف والمواقع ولاتحتاج شهادة منه أو امثاله من المهرجين وعباد الدرهم والدينار، ولعل خير دليل على تلك المواقف الوطنية المشرفة بالنسبة لي تجاه نظام عفاش البائد ماتحتفظ له سجل محكمة الصحافة المطبوعات من دعوات محاكمة وتهم سياسية في أكثر من خمس قضايا رأي مسيسه حوكمت في نصفها بكل شجاعة يوم كان الميسري وأمثاله من عبيد عفاش يقبلون رأسه واقدامه طمعا بعطاء أو منصب أو مصلحة منه بعد أن استخدمهم أقبح إستخدام حد التجسس على أهلهم وزملائهم واخوانهم بالجنوب.
وأما عن خيانة المقاومة الجنوبية فهي التهمة الاسخف لكون نساء الضالع لم يلدن خائنا للجنوب وقضيته بعد. بدليل الإنتصار المظفر لأهلها على الغزاة الذين مايزالون يحتلون إلى اليوم مكيراس وماحولها ولذلك بئسا للفاشلين والخونة أينما حلوا وتبا الف تب بالمزايدين بوهم الوطنية والسيادة تماما كما هي مزايدتهم في العمالة والعبودية لارباب السلطة والجاه والمصلحة.