الرياض وواشنطن توقعان اتفاقية تعاون إستراتيجي في هذا المجال 3 بطولات "مثيرة" في كأس العالم للرياضات الإلكترونية الشركة المالكة للناقلة (أولفيا) تفضح الناطق العسكري للحوثيين سلطات مأرب تطلق خطة الاستجابة الإنسانية للمحافظة للعامين 2024م- 2025م أبو حمزة يكشف كيف هربت قوة صهيونية كـ”الجراد”.. والقسام توجه رسالة مصورة انتشار مخيف لوباء الكوليرا في المناطق الخاضعة لسيطرة الحوثيين توقعات بحدوث فيضانات مفاجئة في عدد من المناطق بـ اليمن خلال الأسابيع القليلة المقبلة أسطورة كرة القدم ميسي يحقق أحلام قائد وريثه يامال نائب ترمب: بريطانيا ستكون أول «دولة إسلامية» تملك «النووي» نيابة الاحتيال المالي السعودية تكشف عن محتال سعودي خدع ضحاياه بـ «مناقصات وهمية» تبلغ 12 مليون ريال
لدينا ثروة مهدرة نستصغرها وهي عظيمة , إن هذه الثروة تتمثل في شباب اليمن الحر سواء المتعلمين أو غير المتعلمين منهم .
إن الشباب الحر في الشمال والجنوب في الشرق والغرب هم أحرار رغم كل القيود التي مورست وتمارس عليهم وهم يمثلون حسب الإحصائيات من 60% إلى 70% من الشعب اليمني العظيم .
نعم يا سادة قد يغفو شعبنا قليلا لكنه سرعان ما ينهض من غفوته فهو لديه من المقومات ما تمكنه من الخروج من عباءة الذل والإستخضاع التي تلبسنا إياها الدول الطامعة في يمننا الغالي .فكما تعلمون نحن لسنا من الدول الكبرى مثل : تركيا والبرازيل ومصر لكن على الرغم من هذا تجد اليمني منتشر في أغلب بقاع المعمورة
بربكم أخبروني كيف نفقد الأمل في هذا الشعب وهو يشغل مصانع شركة فورد الأمريكية في ولاية متشجن والتجار الحضارم يمثلون نسبه كبيرة من تجار السعودية والخليج بالله علموني لماذا يبدع اليمني في الخارج ويموت داخل وطنه ؟!
لأنه في الخارج توفر له أبسط مقومات الحياة من تعليم وصحة وترفيه وتربية وهي مفقودة داخل يمننا الغالي .
إن الشاب إذا توفرت له فرص العمل والحياة الكريمة وقبل ذلك الأنشطة الطلابية التي تصقل مهارتهم وتوجههم من فترة الحضانة الى تخرجهم من الجامعات .سوف يجد طريقه نحو النجاح والإبداع
إن شباب اليوم هم قادة المستقبل فيتوجب على ساسة اليمن وقادتها الحاليين أن يلتفتوا لنا معاشر الشباب فنحن والله الثروة المهدرة