آخر الاخبار

نيويورك تايمز: لهذا لن تهزم حماس في الحرب "عبر الأفق"..واشنطن تدشن خطة عسكرية جديدة لمواجهة تهديدات الحوثيين في البحر الأحمر ينتحل رتبة عميد.. مصرع قيادي ميداني في مليشيات الحوثي خلال تنفيذه مهمة خارج اليمن بيان عاجل من السفارة السعودية في دولة عربية.. ودول عدة تطالب رعاياها بالمغادرة فوراً المليشيات تتلقى تهديدات إسرائيلية عبر طرف ثالث بتصفية كبار قادتها .. عنتريات الحوثي تختفي من البحر الأحمر مجلس شباب الثورة : جريمة إختطاف عشال تعد امتداداً لسلسلة طويلة من جرائم الإخفاء القسري التي ارتكبتها أجهزة أمن المجلس الانتقالي وندعو الى الكشف عن مصير كل المخفيين توقعات بموعد الرد الإيراني على إسرائيل وواشنطن تحشد تحالفا للدفاع عنها يديعوت أحرونوت ترعب اليهود .. 10 آلاف جندي إسرائيلي بين قتيل وجريح في غزة صحيفة عبرية تتحدث عن الطريقة التي ستستخدمها إيران لتقويض الدفاعات الإسرائيلية؟ الفاتيكان يخرج عن صمته مكرها و يعرب عن موقفه من افتتاح أولمبياد باريس

سامي غالب: أكثر ما تحتاج إليه القضية الجنوبية هذه الأيام، هو صمت ممثليها
بقلم/ فيس To فيس
نشر منذ: 12 سنة و 5 أشهر و 21 يوماً
الأحد 12 فبراير-شباط 2012 06:17 م

Sami Ghaleb : أكثر ما تحتاج إليه القضية الجنوبية هذه الأيام، هو صمت ممثليها

أ كثر ما تحتاج إليه القضية الجنوبية هذه الأيام، هو صمت ممثليها .
توجد قضية عادلة لا ريب، ولا يوجد محامٍ جيد يمثلها أمام الرأي العام المحلي والخارجي .
وخلال الأسابيع الماضية انغمس من يفترض أنهم قياديون حراكيون في رطانات وطنطنات لفظية تبرهن على خواء سياسي وفراغ قيادي وشتات ذهني. وفي الموازاة تقدمت مجموعات عنفية إلى صدارة المشهد الجنوبي ملحقة أضراراً بجوهر القضية وطابعها السلمي .
وبتضافر العنف اللفظي لقادة الحراك والعنف المادي لبعض التعبيرات التي نشأت على هامشه وعلى الضد من حركته، دخلت القضية الجنوبية أخطر فتراتها مع نهاية عام 2010، عام التشرذم والتشظي الحراكي، عوض أن يكون عام الوحدة والانطلاق حسبما أعلن بعض زعماء الحراك في الداخل والخارج، قبل نحو عام. فالذي حصل هو استعار الحرب على " تمثيل الضحية" حتى وإن أدى الأمر إلى طرح ورقة "التفوق الأخلاقي" جانباً .
http://www.alnedaa.net/index.php?action=showNews&id=3856

قادة الجراك وقادة المشترك في عدن مطالبون بمراجعة سلوكهم السياسي والتمحيص في نجاعة خطابهم الاعلامي والدعائي قبل تعليق مسؤولية الفظاعات التي شهدتها مدينة عدن مؤخرا على شماعة طرف ثالث: الشمال أو بقايا النظام .