آخر الاخبار

وزير الصحة بحيبح :البلاد تشهد حاليا ًحالة طوارئ حادة يحتاج فيها 18مليون شخص للرعاية الصحية صحيفة صهيونية تكشف كواليس محادثات الدوحة بشأن المفاوضات مع "حماس" انقطاع بث كافة القنوات التلفزيونية التابعة لمليشيات الحوثي الإرهابية في صنعاء هل تنسف تصريحات الحوثي المعادية للسعودية جهود السلام الحالية؟.. تقرير الإدارة الأمريكية تضع قواعدها العسكرية في جميع أنحاء أوروبا في حالة تأهب قصوى ومعلومات استخبارية تربك واشنطن خبير اقتصادي يزف للمليشيات نبأ صادم بشأن قرار مركزي عدن بإلغاء تراخيص 6 بنوك الماجستير بتقدير امتياز في العلوم العسكرية لقائد اللواء 143 العميد ذياب القبلي في ظل هيمنة الذكاء الاصطناعي..توقعات مذهلة ومخيفة يكشف خفاياها أحد خبراء التكنلوجيا.. كيف ستكون حياتنا خلال السنوات القادمة؟ الإمارات تحاكم 53 إماراتيا متهما من قيادات «الإخوان المسلمين» وتصدر أحكاما بالسجن المؤبد والغرامات المالية رئيس الوزراء يترأس اجتماعاً لهيئة العمليات المشتركة ويطلع على خططها المستقبلية ويشدد على الجاهزية القتالية لكافة التشكيلات

سري جدا للمتزوجات فقط
بقلم/ متابعات
نشر منذ: 13 سنة و 8 أشهر و 15 يوماً
الأحد 24 أكتوبر-تشرين الأول 2010 05:00 م
الرجال بطبيعتهم أشخاص مز اجيين، ومزاجيتهم تؤثر على حياتهم الزوجية، فالزوجة حينها لن تستطيع الحصول على كل ما تريد من طلبات من زوجها. لكن بينت نتائج دراسة اجريت في هذا الموضوع أنه في ساعات معينة تنجح المرأة في الحصول على طلباتها من زوجها، فما عليك الا ان تنتظري حتى الساعة السادسة مساءاً هذا هو الوقت الذي يكون فيه الرجل في أقصى درجات الاستعداد للعطاء.

ففي نهاية ساعات العمل يكون الرجل أكثر استعدادا لتلبية طلبات المرأة بدءا من إخراج النفايات وانتهاء بالأمور الرومانسية.

وكذلك أوضحت الدراسة أن على الرجال تفادي المماحكات مع الزوجة في منتصف النهار، لأنهم سيخسرون لمصلحة الزوجة على الأرجح، وبينت الدراسة ان الساعة الثالثة عصرا هي أفضل وقت لكسب أي جدل مع الجنس اللطيف.

أما في ما يتعلق بطلب زيادة في الراتب أو ترقية في العمل، فإن المرأة تحسن صنعا ان لم تبادر الى طلب ذلك عند وصول المسؤول أو المسؤولة الى العمل في الصباح، وعليها الانتظار حتى الساعة الواحدة بعد الظهر.

ففي هذا الوقت يكون المديرون في أقصى درجات الاستجابة لطلبات الموظفين، وفقا للدراسة التي شملت ألف شخص من الرجال والنساء العاملين في احدى شركات الأدوية العالمية الكبرى.