بعد اغتيال هنيّة في طهران.. تعرف على أبرز المرشحين لرئاسة حماس وكيف تتم عملية الإختيار؟
أول تعليق لأمريكا على اغتيال هنية وهل كان لها دورا فيه؟
ثلاث مراحل تنتهي بفترة انتقالية.. العليمي يحدد بنود خارطة الطريق التي يحاول الحوثيون تضليلها
شاهد آخر ظهور لإسماعيل هنية قبل اغتياله وماذا قال عن القدس؟
أبناء هنية ينعون والدهم بكلمات مؤثرة.. ماذا قالوا؟
روسيا تستهدف أوكرانيا بضربة تعد أكبر الهجمات المسيرة منذ اندلاع الحرب
الكشف عن محاولة اغتيال البرهان خلال استهداف مُسَيَّرة له شرقي السودان
من هو إسماعيل هنية وكيف تدرج في المناصب مع حركة حماس ؟
كشف تفاصيل جديدة حول استهدف إسماعيل هنية … قذيفة جوية بمقر الإقامة في الثانية صباحاً
اغتيال إسماعيل هنية بغارة جوية في طهران
يحاول أبناء قرية في أصاب العالي إنهاء عزلة على أحد أبناء قريتهم حتى لا يموت حزنا على حماره بعد أن فقد جزءا من بصره، وأصبح جسمه أكثر نحافة، ويخافون أن يقضي نحبه. وقال شهود عيان من أهالي المنطقة ان "المواطن عبده. خ (40 عاما) من مديرية وصاب العالي لايزال حزينا ويرفض لقاء جيرانه وأقاربه وتذرف عيونه الدمع منذ أسبوعين نتيجة بكائه وحزنه الشديد على سقوط حماره من أعلى جبل في المنطقة، حيث كان الحمار هو مصدر رزقه الوحيد ويعول به أسرة مكونة من أب وأم و6 إخوة، إذ يقوم بنقل متاع سكان قريته وما جاورها من قرى مقابل أجور، كما اعتبره صديقه ورفيقه ويسمع كلامه لأكثر من 10 سنوات".
يشار إلى أن المنطقة تعيش حقبة ما قبل 500 سنة، حيث لا تصل السيارات نظرا لعدم إمكانية شق الطرق، ولا كهرباء ولا أي من مقومات الحياة في القرن الواحد والعشرين. وهو الحال في مناطق عدة في اليمن كمحافظات ريمة والمحويت وذمار ويافع والضالع.