بعد 8 أشهر من التحدي والتصعيد.. لماذا لا تستهدف أمريكا قيادات مليشيات الحوثي؟
محكمة العدل الدولية تغضب الكيان الصهيوني بهذه التصريحات
تصعيد خطير.. الاستخبارات الأمريكية تتحدث عن حصول المليشيات على صواريخ متطورة مضادة للسفن من دولة كبرى والبيت الأبيض يتحرك
نادي النصر يوقع مع أخطبوط البرازيل .. بـ 18 مليون يورو..
مليشيات الحوثي ترتكب جريمة قتل بشعة داخل أحد المساجد في عمران ومواطن شجاع يثأر بعملية بطولية
واتساب تكشف عن ميزة مفاجئة بخصوص الرسائل الصوتية وكيفية التخلص من احراجها
ثلاث مطارات سعوديه تعلن تأثرها بالعطل العالمي في الأنظمة المشغلة
عطل تقني ضرب اليوم مطارات وبنوك ومستشفيات العالم.. فما هو السبب؟
شاهد.. مأرب برس ينشر صورا من الهجوم على تل أبيب وبقايا الطائرة المسيرة التي انفجرت
خطأ بشري! .. رواية اسرائيل حول هجوم الحوثيين على تل ابيب وكيف وصلت الطائرة دون أي اعتراض؟
كشفت بيانات شركة أمريكان اكسبريس أن ستة ملايين أمريكي يعتزمون التقدم للزواج في عيد الحب الذي يحتفل به العشاق في شتى أنحاء العالم وزاد هذا الرقم بمقدار مليوني شخص عن العام الماضي وأظهرت البيانات أيضا ان متوسط ثمن خاتم الزواج بلغ 2410 دولارات.
وقالت ميلاني باكس مديرة الشؤون العامة في أمريكان اكسبريس "عندما ينتعش الاقتصاد يبدأ الناس في الشعور بمزيد من التفاؤل وتصير أمور مثل التقدم للزواج والخطبة واتخاذ الخطوة التالية في الحياة أكثر أهمية."
وأضافت باكس أن العدد المتوقع لحالات التقدم للزواج يزيد بشكل كبير عن العام الماضي.
ورغم أن عدد من يشترون الهدايا في عيد الحب هذا العام سينخفض إلى 69 بالمئة مقابل 76 بالمئة عام 2012 إلا أنه من المتوقع أن ينفق كل واحد منهم نحو 239 دولارا مقابل 196 دولارا العام الماضي.
ويتوقع أن يكون الرجال أكثر سخاء من النساء ليصل متوسط إنفاقهم 272 دولارا بينما ستكون النساء أكثر شحا.
وترى أكثر من 30 بالمئة من النساء أن هناك مبالغة في الاحتفاء بعيد الحب بينما تعتبره 34 بالمئة منهن يوما للمرح ولكن ليس مناسبة كبرى. وهناك 35 بالمئة فقط يعتقدن أنه يوم هام في حياتهن العاطفية.
وتماشيا مع العصر الرقمي قال 62 بالمئة إنهم سيستخدمون التكنولوجيا أو شبكات التواصل الاجتماعي للتعبير عن حبهم في عيد الحب.
ويتوقع أن تكون الرسائل النصية على الهواتف المحمولة وتعليقات رومانسية على مواقع التواصل الاجتماعي هي أكثر الطرق الإلكترونية استخداما للتعبير عن الحب يليها البريد الإلكتروني وبطاقات المعايدة الإلكترونية.