إسرائيل تدخل معركة جديدة ..استهداف لأبناء قادة حماس في قطاع غزة أول دولة عربية تعلن عن عفو رئاسي يشمل نحو 2.5 ألف محكوم وسجين خليجي 26: البحرين أول المتأهلين بعد فوزها على العراق والمباراة القادمة أمام اليمن فرار عشرات الطلاب من أكاديمية حوثية للتعليم الطائفي في صنعاء .. سقوط بشار يربك محاضن المسيرة الطائفية عاجل: صدور قرار لرئيس مجلس القيادة وكيل أمانة العاصمة يدعو وسائل الإعلام لمواكبة معركة الحسم بروح وطنية موحدة شاهد الأهداف.. مباراة كبيرة لليمن رغم الخسارة من السعودية مصادر بريطانية تكشف كيف تهاوى مخطط تشكيل التوازنات الإقليمية بعد سقوط نظام الأسد وتبخر مشروع ثلاث دول سورية توجيه عاجل من مكتب الصحة بالعاصمة صنعاء برفع جاهزية المستشفيات وبنوك الدم وتجهيز سيارات الإسعاف ما حقيقة خصخصة قطاعات شركة بترومسيلة للاستكشاف النفطية في اليمن
الى كل الخائفين على الثورة من الفشل او من تجيير هذه الثورة الي حساب شخصي او لحساب حزبي.قد يوافقني الكثير انه لا يوجد على هذه الثورة من خوف و ستتحقق اهدافها بإذن الله لأنها ثورة ضد الظلم ، ضد القهر والفساد، فمن حق الانسان ان يعيش حياة كريمة أن يعيش الحياة التي أرادها الله له فمطالب كهذه يريدها الجميع ويسعوا لتحقيقها.وكلنا ننشد الأمن ونكره الفقر والمرض والذل والهوان وجميعنا نعشق الحرية ونحب السلام فاعتقد أن الكل يتفق معي على أن الثورة لاتطالب بماهو غير شرعي أو مخالف لفطرتنا البشرية. فلأنها كذلك فقد استجاب لها الناس بشكل عفوي دون تخطيط أو تسييس من أحد أو من أي جهه على سبيل المثال ثورة تونس الخضراء الذي أشعل شرارتها الشهيد (محمد البوعزيزي) الذي صرخ في وجة الظلم قائلا اذا لم استطيع العيش كما اراد الله لي ان اعيش فلا استحق العيش.
لم یکن البوعزيزي الشخص الوحيد الذي ظلم في ظل الأنظمه الديكتاتوريه المتلبسه بالديمقراطيه الزائفه فغيرة الكثير واجة الظلم وربما اشد لكن البوعزيزي الوحيد الذي صرخ في وجة الظلم .صرخ صرخة موجودة بداحل كل مظلوم ومضطهد لكنها اسیره فی غوانتاناموالضمیر فتلك الصرخه الحبيسة ما ان سمعت صدى صرخت الحرية حتي تداعت في معظم الدول العربيه التي تعيش في ظل أنظمه ما هی الا بأنظمه ديكتاتوريه حكامها لم یکن همهم الاول والاخیر الا الاستئثار على مقدرات الشعوب التی هی ملک ابنائها حكام جیشوا انظمتهم لسلب قوت الشعب و لحماية مصالحهم ،حکام قتلوا حریه التعبیر ودفنوا کل من طالب بها تحت رماد التعدیلات الدستوریه بتهمه الخیانه للوطن لكنها افاقت من سباتها بعد لیل طویل و بشكل عفوي تدفعهم ضمائرهم الي ساحات الحرية و التغیییر فاستجاب الناس لصرخه الامل المنتظر، صرخهٌ انساب صداها علی انحاء الجسد النائم مبددین بذلک سنوات الظلم والجهل والفقر والانحطاط اللتی جعلتهم متنافسین علی الترتیب الاخیر فی کل احصاء بعد ان سادوا الامم والشعوب .
لانهم مشتركين جميعا في شي واحد في الفطرة التي فطرهم اللة عليها فالكل استیقظ مستجيب لصوت ضميرة الذي يدفعة الي تأييد الثورة ضد الظلم فلا خوف على الثورة من احد فهي ثورة شعب ومطلب الجميع وانتصارها سيخدم الجميعع وتحمل الكثير من العبر لكل مازال في نفسه الأستئثار او الظلم لهذا الشعب وانا على يقين من ان الجميع يدفع بقدر ما يستطيع لأنجاح هذه الثورة وانتصارها. لأنها ثوره حق دکت معاقلهم(ای الحکام)، تستمد قوتها من الشعب الذي يستمد قوته من الله سبحانه وتعالى وليس من أشخاص أو فئات .
فاناشدکم یامن لم یطعم للحریه ذوق ولم یتذوق الا مراره العیش الضنیک فاقتحموا علی الذل والفقر مکامنه فی قصور السلاطین والقاده .
فاوالله انها اراده شعب ستنتصر ستنتصر ستنتصر .