رسائل دول الخليج من العاصمة دمشق لسوريا وللعرب وللمحور الإيراني المليشيا تجبر طلاب جامعة ذمار على إيقاف الدراسة للإلتحاق بدروات طائفية وعسكرية تشمل التدرب على الأسلحة المتوسطة والثقيلة تعرف على الأموال التي سيجنيها ريال مدريد في حال تتويجه بكأس العالم للأندية 2025؟ أول دولة أوروبية تعلن تقديمها الدعم المالي لسوريا توكل كرمان : الشرع يدير سوريا وفق الشرعية الثورية وتشكيل حكومة شاملة بُعَيْدَ سقوط نظام الأسد نكتة سخيفة خمسون قائداً عسكريًا سوريا ينالون أول ترقيات في الجيش السوري شملت وزير الدفاع.. مأرب برس يعيد نشر أسماء ورتب القيادات العسكرية 1200 شخصية تتحضر للاجتماع في دمشق لصناعة مستقبل سوريا .. تفاصيل عاجل الإنذار الأخير ... واتساب سيتوقف عن العمل على هذه الهواتف نهائياً أجهزة الأمن بمحافظة عدن تلقي القبض على عصابة تورطت بإختطاف النساء ...تفاصيل صحيفة هآرتس: الاتفاق السعودي الحوثي معضلة أمام إسرائيل في حربها ضد الحوثيين ... قراءة تل ابيب لمشهد الحسم العسكري المتأرجح
قال المحامي الخاص لرغد، الابنة الكبرى للرئيس العراقي السابق صدام حسين انها تنوي نشر مذكرات والدها التي كتبها بخط بيده. وقال المحامي هيثم الهرش ليونايتد برس إنترناشونال ان 'السيدة رغد تبحث حاليا عن شركة عالمية متخصصة في مجال الطباعة والنشر لغايات القيام بعملية طباعة ونشر المذكرات الخاصة بالرئيس صدام حسين والمكتوبة بخط يده'.
وأوضح الهرش أن المذكرات تتكون من عدة أجزاء وتغطي عدة فترات من حياة الرئيس العراقي الراحل.
وقال أن رغد كلفته بالنظر باية عروض تقدم من شركات والتفاوض معها للوصول إلى النتيجة بإبرام العقود القانونية والاتفاقيات الأصولية بما يكفل الحقوق القانونية والمعنوية والأدبية لها ولعائلتها.
ورفض تحديد موعد محدد لصدور المذكرات وقال إن ذلك يعتمد على تحديد وإختيار الشركة التي ستنفذ طباعة المذكرات.
ويذكر انه في اكتوبر من عام 2009 اصدر خليل الدليمي رئيس هيئة الدفاع عن صدام حسين كتابا حمل عنوان (صدام حسين من الزنزانة الامريكية.. هذا ما حصل) قال انه مذكرات الرئيس العراقي.
ويستند الكتاب إلى لقاءات عديدة اجراها الدليمي مع صدام ابان فترة اعتقاله، وتحفظت رغد على الكتاب.
واعدم صدام حسين في الثلاثين من كانون اول/ ديسمبر من عام 2006 من قبل محكمة عراقية بعد ادانته بإرتكاب جرائم ضد الإنسانية.
وتقيم رغد وابناؤها في الأردن منذ عام 2003 في ضيافة العائلة المالكة الاردنية، ورفضت الحكومة الأردنية عدة مطالب للسلطات العراقية بتسليمها حيث تتهمها بغداد بتمويل 'نشاطات إرهابية'.