اجتماع طارئ في الرياض لمناقشة هذا الأمر
وجه رسالة لاذعة للكيان الصهيوني وشقيقه الحوثي.. الرئيس العليمي يبلغ المجتمع الدولي موقفاً حاسماً للقبول بالمفاوضات مع المليشيات
تعرف على أضرار الهجوم الإسرائيلي على ميناء الحديدة
اندلاع مواجهات عنيفة بين مليشيات الحوثي ومسلحين قبليين في صنعاء وقبائل خولان الطيال تتداعى إلى منزل «الشيخ الغادر»
مليشيات الحوثي ترغم نحو 41 مسؤولاً متحوثا على حضور دورات طائفية في صنعاء
الاستخبارات الألمانية تستعين بجيمس بوند
محكمة أبوظبي تصدر أحكاما رادعة بحق 54 شخصا بعضهم بالمؤبد والسجن والابعاد في قضية «التجمهر»
تحذير سعودي شديد اللهجة لكل القادمين الى المملكة بتأشيرة الحج.. وتلويح بالعقوبات
تدخل عاجل من المجلس الصحي السعودي بخصوص علاج السكري والأعشاب
خفايا و «كواليس» قرار انسحاب بايدن من السباق الرئاسي الأمريكي .. تفاصيل
مأرب برس - خاص
وتتويجاً لذكرى الوحدة السابعة عشر قام الاخ الرئيس بالقاء كلمة احتفالا بهذة الذكرى تضمنت بايجاز تهنئه الشعب اليمني بعيدهم المبارك وتذكيرهم بالانجازات الكبيرة للسنة المنصرمة متمثلة بالاستحقاق الديمقراطي والدستوري الذي حققته الانتخابات الرئاسيه والمحلية في جو تنافسي حر.كما قام بالتنويه بالتصعيد التنموي التي تشهده اليمن من خلال إنجاز العديد من المشاريع الإنتاجية والخدمية والاستراتيجية الكبيرة التي تساعد على مكافحة الغلاء والاحتكار بحيث يضمن الاستقرار المعيشي للمواطنين وحث ايضا على جدب وتوفير البيئه المناسبة لجميع الاستثمارات.واشار ان نصر الوحدة العظيم قد تلازم مع النهج الديمقراطي القائم على التعددية الحزبية والسياسية وحرية الرأي والصحافة ومشاركة المرأة واحترام حقوق الإنسان. وبناء جيل جديد متسلح بالعلم والمعرفة خاليا من كل رواسب الماضي الأمامي والاستعماري والتشطيري.وقد قام ايضا بتهنئه القوات المسلحة والامن بتصديهم لمن وصفهم بالارهابيين وبمشعلين الفتنه والخارجون عن النظام والقانون. وذكر ان التحديات الراهنة التي تواجه أمتنا تستدعي توحيد الصفوف وتعزيز التضامن والتكامل والتنسيق لمواجهة التحديات الأمنية والتنموية والثقافية.ومحاربة الغلو والتطرف والإرهاب.اما على الصعيد الخارجي فقد ذكر ان الوضع الفلسطيني يدعو للشعور بالحزن مما يستوجب علينا جميعا الوقوف الى جانبة الى ان ينال حريته واستقلالة. و دعى الى بناء عراق ديمقراطي حر ومستقل وجدد دعوتة للوقوف إلى جانب الشعب في الصومال الشقيق. الذي أنهكته الحرب, وتثمين الجهود التي بذلها السودان الشقيق من أجل حل مشكلة دارفور. واكد وقوف الشعب اليمني إلى جانبه الى ان يضمن سيادته ووحدته واستقراره.وفي ختام كلمتة اشار الى ان الطموحات والتطلعات الوطنية ستظل كبيرة ومتعاظمة لتحقيق المزيد على درب بناء اليمن الجديد.
وبعد 17 سنه تبرز العديد من التساؤلات عن الامال التي كان الشعب يتمناها ... تلك التساؤلات تتمثل في الاتي :
- هل فعلاً علي عبدالله صالح هو من حقق الوحده اليمنيه لوحده وكيف حققها ولما لايتم تذكرمن شارك في صناعة الوحده ولو من باب الامانه التاريخيه واحترام ذاكرة الامه والتاريخ ؟
- هل تحققت الاهداف المرجوه او تراجعت عن تادية دورها في الوفاء بطموحات الشعب في الوحده ؟
- هل هناك سلبيات قوية تجعل الوحده تنهار ويطالب بعض ابناء اليمن بزوالها او باعادة اصلاحها ومن يتحمل مسؤولية الفشل ؟
وايضا ماهي ابرز ايجابيات الوحده وما هي منجزاتها وكيف السبيل للحفاظ عليها ؟
-
لماذا كل المشاكل التي تحدث الان نعيدها الى الانفصاليين بما فيها حرب صعده الاولى والثانيه والاخيره وكذلك مشاكل الفساد والفقر والاميه والتخلف وغيرها ... واين القياده الحكيمه ومحققة الانجازات التاريخيه التي عجزت عن تحقيق الاستقرار والامن المعيشي والسياسي والاجتماعي بعد رحيل الانفصاليين ؟
-
في كل عام تقام الاحتفالات الباذخه ولم يتم الانتباه الى عدم الاحتياج لتلك الاحتفالات الباذخه وتسخير تلك الاموال لاهداف اخرى مثل مكافحة الفقر وتحسين الصحه والتعليم والكهرباء و..و..و..الخ ؟.
* رئيس تحرير موقع الشعيبي دوت كوم