بعد إغتيالها لأبرز قادة حزب الله.. هل من الممكن أن تصطاد إسرائيل قيادات الحوثي؟.. تقرير أول تصريح أميركي عن نوع السلاح المستخدم في اغتيال نصر الله وزير الدفاع يتحدث عن الحل الأمثل للقضاء على الخطر المتربص بالجميع من قبل الحوثيين عدوان حوثي جديد يستهدف متاجر الذهب والمجوهرات في صنعاء ما حقيقة نقل جثمان نصر الله إلى العراق لتشييعه في عدة مدن ومن ثم دفنه في كربلاء؟ الحوثي يتقدم خطوة جديدة نحو فرض النظام الإمامي في مناطق سيطرة جماعته توكل كرمان: جماعة الحوثي السلاليةأسوأ جماعة عرفها التاريخ وإسقاط الحكم السلالي الفاشي مهمة اليمنيين وحدهم وواجبهم المقدس مأرب تحتفل بالعرس الجماعي الثالث لـِ 92 عريسا وعروسا من أبناء أمانة العاصمة. اسرائيل تستهدف خزانات الوقود الفارغه بمينائي الحديدة ورأس عيسى ومطاراً خارج الخدمة غرب اليمن ميسي ينقذ إنتر ميامي من خطر الخسارة في مباريات مجنونة
صدرحديثا في الجزائر كتاب بعنوان شجون امرأة مسلمة للكاتبة عفاف عنيبة، والكتاب عبارة عن مجموعة نصوص تطرح إشكاليات الوقت الراهن كأزمة الهوية، إشكالية الثقافة بالجزائر، الصراعات الإنسانية والأزمات السياسية، إل
ى جانب نصوص أخرى.
وعن سبب صدور الكتاب ترجعه الكاتبة إلى الثورات العنيفة التي عاشها العالم خاصة الأمة العربية، وتم اكتشافها ذلك عن قرب من خلال أسفارها المتعددة إلى باكستان، جاكرتا وأندونيسيا، الولايات المتحدة الأمريكية ودول أجنبية كثيرة، فملامستها الواقع دفعها لخوض تجربة الكتابة، وهدفها بذلك الاهتمام بمختلف الأزمات التي يعيشها الإنسان بغض النظر عن انتمائه العرقي. أما عن التعاطي مع الواقع بسلبياته وإيجابياته بذهنيات مختلفة تعتبره الكاتبة تجاوز فكرة الصراع والتصادم بين الحضارات، وهو دور نخبة من المثقفين تجاه القضايا الحضارية.
وعن أهم النصوص الموجودة بشجون امرأة مسلمة نص بعنوان حوار بين المحيط والبحر المتوسط حيث تروي أحداث سفرها ببريطانيا ومدى طريقة تعامل البريطانيين الراقية مع الأجناس البشرية رغم اختلاف الأديان، العادات، والتقاليد، فكل ذلك دفعها إلى التمعن أكثر في العالم لتكتشف أن الإنسانية لا يمكنها أن تفقد إنسانيتها مادام هناك تمازج مستمر بين العقل والروح، والأشياء الفطرية بالإنسان. أما فيما يخص النص الثاني هو تحليل لمقولة الأديبة اليهودية إليات أبيكاسي في احترام الدين كفاحا ونضالا، حيث ترى عفاف عنيبة أنه لابد للمسلمين خوض تجربة النضال تحت ما يسمى بالجهاد الأكبر، وذلك بالقضاء على المآرب الصغيرة من أجل الوصول إلى درجات السمو.
ويذكر أن عفاف عنيبة خاضت تجربة الكتابة في الصحافة الجزائرية ولها عدة قصص وروايات أهمها وتستمر الحياة،