سقوط سياسي ودبلوماسي لوزير الخارجية اليمني في سلطنة عمان.. لمصلحة مَن؟ يا وزير الخارجية! الدكتوراه بامتياز للباحث احمد الحربي من الأكاديمية العربية للعلوم الإدارية والمالية والمصرفية بالقاهره اللجنة العسكرية والامنية العليا تلتقي برئيس مصلحة الأحوال المدنية ومدير الحقائب المتنقلة الجيش الوطني بمحافظة مأرب يوجه ضربات موجعة للمليشيات الحوثية.. والطيران المسير يدمر معدات وآليات ثقيلة ويوقع إصابات في صفوف الحوثيين المليشيات الحوثية تصعد عسكريًا على جبهات مأرب وتعز .. تفاصيل البرهان من القيادة العامة للجيش السوداني: التمرد الى زوال والقوات المسلحة في أفضل الحالات تزامناً مع ذكرى اغتياله..صدور كتاب عبدالرقيب عبدالوهاب.. سؤال الجمهورية" اجتماع برئاسة العليمي يناقش مستجدات الشأن الإقتصادي وتداعيات تصنيف الحوثيين منظمة إرهابية الحوثيون ينفذون حملة اختطافات لموظفين أممين في صنعاء والمبعوث يتفاوض معهم في مسقط مطار في اليمن يستأنف رحلات جوية مباشرة إلى مصر بعد توقف دام 10 سنوات
عذرا ً أيها الأحباب في مأرب برس حينما تأخرت عنكم في المشاركة بإطفاء الشمعة الثانية معكم ... عذرا ً فالأسباب موضوعية وذاتية بالتأكيد ستقدرونها وستعذروني.
وبالبمناسبه أبعث لكم أسمى آيات الحب والإحترام مع تمنياتي المخلصه لكم بدوام التوفيق.
لقد أضاف مأرب برس نقله نوعيه في حياة الإعلام ورسالته متنوعة الأهداف وتمكن رغم عمره الزمني أن ينافس أعرق مؤسسه صحفية رسمية.
لقد أنشدتم للحريه ونحن معكم نساندكم وفتحتم مجالا ً لحرية التعبير ونراءكم تسعون بتطويرها فنحن معكم في كل الحالات.
لقد فتحتم الأبواب للجميع من دون إستثناء ومن هنا تمكنتم من اكتساب قلوب وعقول الجميع.
لقد عشقت مأرب برس منذُ ما يقرب العامين ولم يتغير عشقي حتى عندما عزمت على إفتتاح موقع آخر – الطيف – فالمطالعه اليومية لمأرب برس أصبح ضروريا ً كالوجبه اليومية الدسمه والخيانه في قاموس العشق الحقيقي لا يمكن أن تتوفر في أي لحظه ولأي سبب كان ... لذا فأنا أعشق مأرب برس وأجد نفسي غير قادر على تجاوز مأرب برس ولم يحصل إن خاصمتهم وإذا عاتبتهم فهو عتاب عاشق لمحبوبته.
وفي كل يوم أجد مأرب برس تتألق في سماء الساحة الإعلاميه وتنتقل من مرحله لأخرى كالفراشه الحالمه ذات الألون المتعدده والجميله وتقف على زهور وورود تبعث روائح طبيعية ورائعة تسر الناظر والمتابع والمشارك ... ومن هنا فقد حلقت برؤى جديده ومتفرده في سماء الإعلام الإلكتروني.
وكون معشوقتي قد اطفات شمعتها الثانيه فنتمنى لها الديمومه الراقيه لمئة سنه وتتمكن من تغطيه أخبار المجتمع بمهنيه شفافه وتفتح باب الحوارات لمكونات المجتمع كما نتمني أن تتوسع أكثر وأكثر في دراسة إمكانية الخروج من الأزمات المتلاحقه التي يمر بها البلد كون ذلك واحدة من أهداف وغايات الوسائل الإعلاميه بتعدد أشكالها وألوانها.
وإلى القائمين على مأرب برس أقول لهم أرجوكم تقبلوا إعتذاري في التأخير عن مشاركتكم في إطفاء شمعتكم الثانيه لموقعكم الرائع والجميل وإنشاء الله في المره القادمه سنكون من أول المشاركين معكم.
ألف تحيه وسلام
* رئيس تحرير موقع الطيف