آخر الاخبار

مؤسسة أمريكية توبخ الأمم المتحدة وتطالبها بالتوقف دورها كرهينة طوعية للحوثيين في اليمن وتدعو لنقل مقراتها من صنعاء الحوثيون يسخرون من حادثة اصطدام حاملة الطائرات الأمريكية ترومان بالبحر المتوسط ... الشركة اليمنية للغاز تكذب صحيفة الأيام وتؤكد رفع دعوى قضائية ضدها ... وتفند أشاعات تحويل 300 مليون ريال لأعمال تخريب عدن تعرف على النجم الرياضي الأعلى دخلا في العالم للعام في قائمة لا تضم أي رياضية لماذا تم.إيقاف سلوت مدرب ليفربول بعد طرده أمام إيفرتون؟ مبابي سيعود لتشكيلة فرنسا للمواجهة في دور الثمانية الصين لم تعد الأكبر بعدد السكان في العالم لماذا يهرب الشباب من الزواج في الصين بنسب مهولة؟ هل تنجح الرياض بعقد قمة بين موسكو وواشنطن... السعودية ترحب بعقد قمة بين ترامب وبوتين في المملكة في وطن تطحنه الحرب ويسحقه الانهيار الاقتصادي .. الفريق القانوني يزف خبر الانتهاء من مراجعة مسودة القواعد المنظمة لعمل مجلس القيادة الرئاسي

متى أراك..
بقلم/ موسى المقطري
نشر منذ: 11 سنة و 8 أشهر و 5 أيام
الإثنين 10 يونيو-حزيران 2013 04:41 م

رحلت حبيبتي وزوجتي ( رقية القاسمي ) وتركت في القلب حسرة وألما جماً عجزتُ عن مداراته رغم صلف السنين , وبعد الأيام , ولم تستطع خمسا من السنين أن تنسيني أربعا قضيتها معها ... وفي ذات ساعة جادت قريحتي بهذه الأبيات اليتيمة :

متـى أراك فـتـشـفى كل عــــــلاتي

وتســتـقـرُ عــلى اللـقـيـــا مزاراتـــي

متى أكحــــــلُ عــينـي عل بـيرقُهـا

يبدو بلـقـياك , أو تـكـتـــفُ أهــــــاتي

غـدا فـؤادي على فرقـاك يســكــنـه

حزنٌ شـديـدٌ يـروُّي كل ســـــاعــــاتي

ألقـي علـى قلـبــيَ المكلـوم أسئلـــة

فيعجـزُ القلـبُ كي تــبــكي حبيبــاتــي

متى أراك ؟ متى ألقـاك ؟ أسـئلــةٌ

تحيرُ العقلَ , زادت نـــثــر أشــتاتـــي

من حينما رحلـت دمـعـي يغالبنــي

في وحـدتي ويسلني : ما هو الأتــي ؟

يا دمعُ , لـيت الذي يأتي اســطـره

لكــنت أتـقــنتُ تســـــطيــرا لخـيـباتي

لكـن ربـي أراد الـــصـبــرَ أُتـقـنـه

وظلَّ صبري ضعيفاً والهــــوى عاتي

عودة إلى تقاسيم
تقاسيم
عبد القوي بن علي مدهش المخلافيبلادي اليمن
عبد القوي بن علي مدهش المخلافي
يارا عليأنفاس.......
يارا علي
يحي الصباحيأحلام إنسان
يحي الصباحي
عبد الرحمن العشماويالشَّام تسأل
عبد الرحمن العشماوي
حسن عبدالله الشرفيسهر الأحلام
حسن عبدالله الشرفي
مشاهدة المزيد