تحول في الشراكة بين الحكومة اليمنية والأمم المتحدة.. من الإغاثة إلى التنمية عاجل: عدوان اسرائيلي جديد وسقوط شهداء.. جيش الإحتلال يبدأ عملية عسكرية في جنين ووحدات من القوات تدخل المدينة بشرى سارة.. السعودية توافق على استئناف دخول الصادرات الزراعية والسمكية من اليمن عبر منفذ الوديعة أبزر الأوامر والقرارات التى وقع عليها ترامب فور تنصيبه.. وتصريح خطير قاله بشأن اتفاق غزة بمشاركة أكثر من 35 دولة.. الشركاء الدوليون يتعهدون بدعم اليمن ماليًا وسياسيًا ترمب يقيل 4 مسؤولين حكوميين كبار وفريقه يعمل على عزل 1000 آخرين ترمب يصدر أوامر تنفيذية جديدة ويلغي أخرى خلال عودته للمنصب حملة مداهمات واعتقالات إسرائيلية مكثفة تعصف بالضفة الغربية الجيش الوطني يحقق انتصارات جديدة ضد الحوثيين في مأرب وتعز الحكومة السورية تعلن إصدار مناقصات علنية لاستجرار النفط ومشتقاته
تحولت قصة إنجاب طفل صغير لم يتجاوز بعد عامه الثالث عشر لطفل رضيع من صديقته التي تكبره بعامين، في حادث اجتماعي فريد من نوعه تحول بسرعة البرق مثار اهتمام وجدل كثير من المواطنين البريطانيين ومن المنتظر أن يلقي بظلاله أيضا ً ليثير مخاوف وشكوك باقي المجتمعات الأوروبية والغربية حول ثقافة وطبيعة الصداقة التي تربط بين الشاب والفتاة في مختلف المراحل العمرية، حتى وإن كانت طبيعة الأجواء التي يعيشون فيها تصبغ عليها فكرة الانفتاح واللامبالاة.
وفي تقرير مطول حول قضية الطفل الأب "ألفي باتين" وصديقته " شانتيل ستديمان"، 15 عاما، اللذين باتا بين عشية وضحاها نجمي غلاف على مختلف صفحات الصحف والمجلات الانكليزية، نجحت صحيفة الصن واسعة الانتشار في إجراء تحقيق وحوار مثير معهما ، كشفت من خلاله عن أسرار واعترافات غاية في الأهمية والخطورة ، سوف تكون بلا شك محط اهتمام كل من تشغله قضايا وحقوق الأطفال الذين يولدون بطرق غير شرعية وفي ظروف اجتماعية قد لا تضمن لهم عيش حياة كريمة على الأقل من الناحية الاجتماعية، فعندما يكبرون سوف يبدأ الناس في رشقهم بسهام أعينهم المليئة بالكثير والكثير من مشاعر الازدراء والاحتقار. وفي بداية حديثه للصحيفة، اعترف باتين بأنه لا يعرف بالفعل القيمة التي تتكلفها حفاظات الأطفال – مشيرا في الوقت ذاته إلى أنه يعتقد أنها تتكلف كثيرا من المال.
وقالت الصحيفة من جانبها إن ألفي الذي يمتلك وجهه ملامح طفولية ويبلغ من العمر ثلاثة عشر عاما، يبدو وكأنه يبلغ من العمر ثمانية أعوام فقط ، وعلى الرغم من ذلك فقد أصبح أبا ً منذ أربعة أيام عندما وضعت صديقته شانتيل طفلة رضيعة أسماها "ميزي روكسان". كما أكد ألفي في حديثه مع الصحيفة على أنه وشانتيل عارضا فكرة الإجهاض بعدما علما أنها حامل. وقال بخجل :" اعتقدت أنه سيكون من الأفضل الحصول على طفل صغير .
كما أنني لم أفكر في كيفية توفير النفقات المالية لتنشئته. فأنا لا أمتلك بالفعل مصروفا للجيب. ووالدي يعطيني في بعض الأوقات عشرة جنيهات إسترلينية".