فضيحة تحكيمية جديدة في مباراة برشلونة
أوكرانيا أرض الثروات.. لهذا يلهث ترامب وراء المعادن النادرة
28 مليار دولار خسائر أوروبا الأولية من رسوم ترمب على الصلب والألمنيوم
قراصنة يستولون على 1.5 مليار دولار في أكبر سرقة بتاريخ العملات المشفرة
بريطانيا تعلن عن حزمة كبيرة من العقوبات ضد روسيا
نتانياهو يعلن تأجيل موعد الإفراج عن الدفعة السابعة من الأسرى الفلسطينيين
وقف المساعدات الأميركية يضاعف الأزمة الإنسانية في اليمن ..ومصادر تكشف التفاصيل
قوات أمريكية تضبط اسلحة إيرانية ومكونات صواريخ باليستية وطائرات مسيّرة وتقنيات اتصال متطورة كانت في طريقها للحوثيين
دولة خليجيه تتربع على المرتبة الـ 10 عالمياً في مؤشرات القوة الناعمة لـ 2025
عاجل: الإعلان رسميًا عن نتائج التحقيق في وفاة ''راشد الحطام'' بسجن الأمن السياسي بمأرب.. انتحار أم شبهة خرق للقوانين؟
**الإهداء الى سلاَّم التلاّّحة وعلي عبد الملك التعكري (الملك)
مساءُ القصيدةِ والهندُ ملءُ الجفونِ
مساءُ القصيدةِ والهندُ ملءُ العيونِ
وأنتِ البعيدةُ يا (أمَّ أوفى) على جمرةٍ من هراس ٍوشوكٍ
على أيَّ جنبٍ ؟ وليلُ القرى جمرةٌ من شقاقٍ
وحاطبُ أوديةٍ من نفاقٍ
***
مساءُ القصيدةِ أسرارُها من حريرٍ
وأوتارُها من حريرٍ
وأسمارُها
من سلامٍ
وأمْنٍ
ومتكأٍ مطمئنٍ
عليكِ السلامُ
هنا يستريحُ الوغى
والوشاياتُ من حربها والظنونِ
***
مساءُ القصيدةِ من ليلها في سُباتِ العروسِ
ونومِ العروسِ
وليلكِ (سلمى) بذي خالياتٍ
متى يرقدُ النومُ في سربهِ مطمئناً
ويهنأُ بين العيونِ ؟!!!
***
القصيدة القادمة بعنوان "عمائم محترقة" (عمودية كلاسيكية)..
شاعر وناقد أدبي
a.monim@gmail.com