عاجل.. غارات أمريكية تدك اهدافا حساسة لمليشيا الحوثي وتخرج شبكات الاتصالات عن الخدمة
دراسة تناقش فشل مجلس الرئاسة.. هناك تيار شعبي متزايد يدعو لسحب التفويض من المجلس وعودة نائب الرئيس السابق الفريق علي محسن لقيادة المرحلة
أردوغان يهدد : لن تتحقق أهداف إسرائيل برسم خريطة جديدة للمنطقة
إصابة الركبة تنهي موسم المدافع شلوتربيك مع دورتموند
تعرف على الخسائر الضخمة للاقتصاد الإسرائيلي بسبب الرسوم الأمريكية
وزير الخارجية السعودي يصل أمريكا في زيارة رسمية .. الاهداف والغايات
تصريحات مدرب منتخب اليمن للناشئين بعد الخسارة من اندونيسيا وقبل لقاء كوريا الجنوبية
لقاء الرئيس العليمي مع سفير واشنطن لدى اليمن يبحث ردع الحوثيين
مباحثات أمريكية سعودية على أعلى مستوى تناقش ''تقويض قدرات الحوثيين'' وتعزير أمن المنطقة
عاجل.. الرئيس العليمي يبحث عن تأمين دعم دولي لمعركة الخلاص من الانقلابيين ويؤكد أن المرحلة باتت الآن حاسمة
يبدو ان الكاتب احمد عمر بن فريد، يعمل بوصية وزير اعلام النازية "جوبلز" التي نصها" أكذب ثم أكذب ثم أكذب حتى يصدقك الناس".
ان اختلاق الأكاذيب و التعامل معها كيقينيات لا يأتيها الباطل، لا يصدر إلا من ضعيف حجة، وعديم ضمير صادق، فما بالك بمن يتخذها منهجا وسلوكا بهدف الإساءة للآخر والتشهير به، لتحقيق مكاسب شخصية، او اثارة عواطف الناس والتلاعب بها، للبقاء في المشهد.
كان حريا بابن فريد الذي سخر مقاله للنيل مني واتهامي بالكذب، ان ينتقد من يتاجر بقضية الجنوب ودماء ابنائه ويعقد الصفقات مع ايران واعوانها مليشيات الحوثي والمخلوع، ومن يعيش في الخارج متسكعا يلهث خلف فتات العمالة والارتزاق.
بن فريد كاذب بامتياز، فقد ادعاء زورا وبهتانا، انني ترأست اللجنة البرلمانية لتقصي حقائق نبش مقبرة شهداء احداث مجزرة ١٣ يناير ١٩٨٦، و ذهب به كذبه ابعد من ذلك، من خلال نسج خياله غير المتزن كواقعه، قصص و وقائع لتكتمل الحبكة السينمائية التي تؤهله لأن يقوم بكتابة سيناريست لافلام الكذب والخديعة.
الكل يعلم، انني لم اكن عضوا في تلك اللجنة، فما بالكم برئاستها، حيث كلف البرلمان في فبراير ٢٠٠٦ لجنة الأوقاف والعدل برئاسة الدكتور غالب القرشي للقيام بتلك المهمة، بينما انا عضو في لجنة التنمية والنفط، والزميل الدكتور ناصر الخبجي الذي حشر اسمه بن فريد في مقالة الكذب، حيا يرزق ويعرف اعضاء اللجنة اسما وصورة.
ليس غريبا على صاحب "الاعتذار الشهير" امام المحكمة الجزائية في صنعاء، ان يمارس الكذب والتدليس، متناسيا ان حبل الكذب قصير، وان من لم يصمد امام محكمة متخصصة، سينهار بالتأكيد امام محكمة التاريخ التي لاتقبل الا الصادقين امامها.
ونحمد الله اننا في زمن الثورة الالكترونية ومحركات البحث التي بضغطة زر تستطيع ان تحصل على المعلومة، وهاكم بعض الروابط التي تفضح كذب بن فريد، ولكم الحكم معشر القراء.