لأول مرة… الأردن وسوريا والعراق وتركيا في اجتماع عاجل يناقش التعاون الأمني في عمان
نصائح لا غنى عنها للأم المرضعة خلال رمضان.. الإفطار واجب بهذه الحالة
وزارة الإعلام السورية تحدد للمرة الأولى دولة تقف وراء أحداث الساحل الدامية
الكشف عن تفاصيل نجاح جديد للمقاتلة التركية قزل إلما في اختبارات الطيران
الكشف عن ضبط كميات من الأسلحة والذخيرة بأوكار فلول النظام السابق في اللاذقية
على ناصر محمد: نؤيد مشاركة الحوثيين والانتقالي في الحكم باليمن
حبس طبيب كويتي 5 سنوات وتغريمه اكثر من ثلاثة مليون دولار
القضاء البريطاني يرفض طلبا من الاتحاد الأوروبي لكرة القدم بشأن نهائي دوري الأبطال 2022
تمديد إيقاف حارس ميلوول إلى ست مباريات بعد إصابة ماتيتا المروعة
حيث الأنسان يصل صعيد شبوة ويرسم ملحمة إنسانية ينتشل مهندسا أقعده المرض الى مهندس يدير مشروعا هندسيا ناجحا
ثقتي تحدثني بأنك ناصري مهما أطال الجور سبلته وأعلى الإفك نابه
فأنا بوصلك قوة عظمى فكيف تنالني تلك الكآبه
رباه كيف يزورني يأسي وأنت وعدتني ومنحتني سبل المآبـــه
وشواطئي المرحى وروضات الأماني البيض تضحك بالمتابــــه
لا إثم يمنعني الرجاءَ ولا يؤمنني من المكر النعيمُ ولا تخدرني الصبابةْ
الخوف يدفعني وأشواق المحبة والمنى تمضي ولا تخشى ذئابه
ومتى دعوتُك يا عظيمَ الفضل رغم تمـــــــردي ألقـــــــى الرحابةْ
فـــــــــــمن الذي يرمي بسهم دعائه يوما ولم تأتِ الإصابــــــــــــــــــــــــــة
ومن الذي يوما رجاه وأغلق الرحمنُ دون رجائه المشروع بابه
ولئن غفوتُ تعيدني نحـــــــــــوي وتمنحني الإنابةَ والمثابةْ
أنا يا إلهــــي مذنبٌ لكن ذنبي بعد هذا التوب لا يخشى عقـــــابه
فجدار أوزاري يذوب وأنت وحدك من أذابــه
رباه إني غارق في أنهر النعماء أحلم بالهناء لمن تسربله الشحابةْ
ويرف ميزان العدالة والمحبة مثلما كانا بأيام الصحابـــــــــــــة
رباهُ يا رباهُ فــــــــــامنن بانتصار الحق عجل بالإجــــابة