توافق أمريكي يمني على إغلاق كافة القنوات الفضائية التابعة للحوثيين وإغلاق كافة منصاتهم على مواقع التواصل الاجتماعي قبائل أرحب ونهم وبني الحارث تطالب مجلس القيادة الرئاسي بدعم القوات المسلحة وسرعة توفير متطلبات المعركة الفاصلة مع الحوثيين .. حشود الدعم والإسناد قبائل أرحب ونهم وبني الحارث تعلن النفير وتؤكد جاهزية رجالها لدعم الشرعية في معركة استعادة الدولة (صور) أسوأ قيمة للعملة اليمنية على الإطلاق.. أسعار الصرف اليوم في عدن وصنعاء هجمات الحوثيين لم تعد مقبولة.. مصر وجيبوتي تتفقان على العمل لضمان استعادة الأمن في باب المندب والبحر الأحمر ''إقرأ ورتل'' مسابقة قرآنية في عدن ستبث خلال شهر رمضان ''بيتنا 4 فرشات وحصيرة''.. عائلة محمد الضيف تخرج إلى العلن وتروي رحلة التخفي والأسماء الوهمية ووصيته الأخيرة لأبنه أول زيارة خارجية لرئيس سوريا.. الشرع يصل الرياض وهذه أبرز الملفات التي سيبحثها مع محمد بن سلمان الجيش السوداني يعلن سيطرته على أكبر مدينتين بولاية الجزيرة طريقة جديدة للاختراق.. لا تقع في فخ هذه الرسائل المزورة وسرقة البيانات
مأرب برس - أنور حيدر
كشفت دراسة إحصائية حديثة نفذت مؤخراً حول صنعاء القديمة بأن عدد منازلها (8000) منزل وعدد سكانها (90000) نسمة تقريباً.
وأشارت إلى أن عدد مساجد صنعاء القديمة 48 مسجداً وأسواقها القديمة 30 سوقاً والسماسر 37 سمسره.
ونوهت الدراسة إلى ان عدد المقاشم والسبل والمعاصر (69) موزعة كالتالي:ـ المقاشم 50 مقشامة ـ السبل 12 سبيلاً ـ المعاصر 7 معاصر.
مبينة بأن عدد أحيائها وصلت إلى 40 حياً وفي كل حي يوجد متنفس (صرحة) بالإضافة إلى مسجد وبستان (مقشلة) وكل حي يعتبر من الناحية المعمارية يشكل مدينة بحد ذاتها وأن صنعاء القديمة تعتبر أكبر مدينة تاريخية في العالم مساحتها 8و1 كم2 (3و156هكتاراً وأعظم ما يميزها أنها مدينة حية وعمرها 7000 سنة أحتلها مؤسسها الملك الحميري شعرم أو ترحيث وكانت تعتبر منتجعاً لقضاء أوقات الراحة وكان يوجد في صنعاء(6) أبواب وهي :ـ باب اليمن ـ ستران ـ خزيمة ـ شعوب ـ الشقاديف ـ السبح.
وكلمة صنعاء جاءت من التسمية الحميرية وهي (صنعو) وتعني بالحميرية كثرة الصناعات وقول بعض الرواة أن هذه التسمية جاءت أثناء الاحتلال الحبشي لليمن حيث وجد ومامحصنة بالسور والقلاع والأبراج فسموها باللغة الحبشية (صنعة) ووجد هذا في النقوش اليمنية والحبشية.
أما سور صنعاء فيعتبر قلعة شامخة كما قال بعض المؤرخين آخرهم الدكتور عبدالرحمن الحداد بأن السور يهابه الغزاه إذ كان سمكه يمشي عليه 8 فرسان بخيولهم.