بيان عاجل لوزير الداخلية التركي علي كايا
الجيش الإسرائيلي يفتح حرب وجبهات جديدة في سوريا ويتوغل في ريف درعا
بعد السيطرة على القصر الجمهوري الجيش السوداني يستعيد مواقع استراتيجية هامة في الخرطوم
إنجاز طبي غير مسبوق.. تقنية صينية تعيد الحركة لمرضى الشلل في أيام
مليشيا الحوثي تطوق منزل القاضي الشاوش بالأطقم المسلحة وتقوم بإختطافه من منزله
من عمق الصحراء بمحافظة شبوة حيث الإنسان يشيد واحات العلم ..ويفتتح مدرسة استفاد منها أكثر من ألفي نسمة
نهاية الأزمة.. برشلونة يستعيد كوبارسي من منتخب إسبانيا
دكتور سعودي يفجر مفاجئة علمية جديدة عن الحبة السوداء وكيف تقي من أخطر أمراض العصر
دولة خليجيه غير السعودية تتعهد باستثمار 1400 مليار دولار في أمريكا
أول شابة خليجية تترشح لمنصب أمين عام منظمة الأمم المتحدة للسياحة
فمراهنة الحاكم المفتوحة على الخيار الشعبي,رغم اعترافه بأن نسبة الناخبين في الانتخابات الماضية لم تتعدى(65%) ..ولذلك فليس حرصا" منة كما يعلن على الاستحقاق الانتخابي من أجل تطبيق الديمقراطية (التي لا يعرفها في كل قواميسه وممارساته البعيد عنها كل البعد)ألا حسب تعريفة لها بأنها(لملمة ومساح ظهور,وخرط وبرط للقرط)..
ولذلك فالانتخابات بالنسبة له هروبا"من أزمة الفساد التي يشهدها في كل مرافقه واعتقادا" منه بأن عملية رمي الكرة في ملعب الشعب سينتج عنهاتجديدا"شرعيا"تاريخيا"ونضاليا"لقوي الفساد من جهة..
ومن جهة أخرى تحقيق الفائدة المعنوية في تجديد وحدة السلطة بعد موجة الفساد والاختلال فيها ,واللا حل لأزمة (الحراك السلمي) وكل المشاكل العالقة حتى قبل الانتخابات بفترة وجيزة..
ممثل شرعي ووحيد للسلطة!!
الحاكم طالما يعتبر نفسه( كممثل ) شرعي تاريخي نضالي وطني للثورة(الثروة)وحين يلقى بخطابات الثورة والوطنية الى الشعب فلسوف يحتضنها الشارع وسيعطيها الدفع اللازم عن طريق التحول الديمقراطي والذي طالما راهن الشعب وأعطى الفرصة للحاكم لتجاوز أزمات فساده وسوء أدارته للبلاد,وسرعان ما كان يكتشف أنه جرب أكثر من مرة علي مراهنة طالما كانت كلها خاسرة بكل المقاييس ؟
فعندما قرر فريق من الشعب في انتخابات عام2006م بدعم وتأييد الحزب الحاكم لينجح ..قال من بعد ذلك لنضع الفاسدين أمام الأمر الواقع والذي كان اختيارهم لأحبا" في الحاكم ووعودة وبرنامجةالذي بشربة من أجل..........الخ
بل كشفا"لكذبة وفضحا" لوعوده..
الملتقي الوطني الديمقراطي لأبناء الثوار
لذا نعيد ونكرر أن الآمال والطموحات هي اليوم على كل القوي الوطنية من اجل التغيير والذي يضم هذا التيار كل أطياف الشعب اليمني صاحب المصلحة الأولي والحق في تقرير مصيره بنفسها لا مايملاء علية ويفرض على أرادته الحرة..
ولعل الملتقي الوطني الديمقراطي لأبناء الثوار(بمشيئة الله) احدي هذه القوي كتجديد لنهج نضالي تاريخي لمسار الثورة اليمنية ومبادئها ألحقه..والذي ندعو الجميع للمشاركة فيه من اجل مصير الوطن وحق المواطنة للجميع.
ورمضان كريم ورحمة عليكم اجمعين..ونقمة على كل منافق ولئيم..ومصفدا" لشياطين الإنس والجن أجمعين
ــــ
ألامين العام للجنة التحضيرية للملتقي الوطني الديمقراطي لأبناء الثوار