حيث الإنسان يغير مسار حياة شابة أغلقت كل الابواب في وجهها وينتشلها من قسوة الحياة إلى واحات الأمل والحياة
طارق صالح يعلق على الضربات الأمريكية ضد الحوثيين.. ماذا قال؟
بدعم قطري ..افتتاح قرية سكنية تحوي 55 وحدة مخصصة للنازحين الأكثر احتياجاً بمحافظة مأرب
قطاع الطلاب بحزب الإصلاح بأمانة العاصمة يحيي أمسية رمضانية بحضور حاشد
الإفراج عن مئات السجناء بتوجيهات رئاسية
وزير الدفاع يبلغ الحكومة الفرنسية: القوات المسلحة بمختلف تشكيلاتها تعمل بانسجام تام عبر هيئة العمليات المشتركة وتأمين الملاحة الدولية مرهون بدعمها
عيدروس الزبيدي يستفز حلف قبائل حضرموت.. دعوة عاجلة لمناقشة تهديدات المجلس الانتقالي
وزير الخارجية الإيراني يهرول الى سلطنة عمان في زيارة غير معلنة .. تفاصيل
سلطنة عمان تحذر من تداعيات استمرار النهج العسكري الأمريكي الذي يستهدف مليشيا الحوثي
بن مبارك يقود إجتماعاً مشتركاً بين الحكومة اليمنية والأمم المتحدة يخرج بنتائج هامة واستراتيجية
ـ بدأ المخرج السوري الليث حجو عمليات التحضير لبدء تصوير مسلسل تلفزيوني جديد بعنوان "أنا وصدام" من تأليف الكاتب عدنان العودة.
وقال حجو في حديث لوكالة الأنباء الفرنسية "فرانس برس"، إنه "عمل يقارب الرواية التلفزيونية، ويبحث في علاقة إنسانية صنعتها الظروف التاريخية والسياسية لبلدين جارين، هما سوريا والعراق، بين رجل عادي هو ظافر العاني السوري (شخصية متخيلة)، وصدام حسين، الذي شاءت له الأقدار أن يحكم العراق".
وأضاف "هذه العلاقة تفتح الباب لأسئلة في جدوى السياسة والتاريخ، وما تحتاج إليه بلدان مثل العراق وسوريا في أيامنا هذه".
وقال حجو "المسلسل تحية للعراق الجريح الذبيح، لتاريخه، لنخله، لرموزه الأدبية والشعرية، ودعوة مفتوحة لعلاقة حضارية بين أبناء البلد الواحد بكل أطيافه، لنبذ العنف والإلغاء، والاقتناع بأن التسامح والصفح هما الحلان الوحيدان لبناء عراقٍ يتسع للجميع".
ورداً على سؤال حول ما إذا كان العمل توثيقياً قال المخرج "ليس الهدف منه توثيقياً، فهو دراما متخيلة على هامش الوثيقة"، ونفى المخرج أن يكون المسلسل "سيرة ذاتية لصدام حسين".
وكان الليث حجو قدم في رمضان الفائت الجزء الثاني من كوميديا "ضيعة ضايعة"، التي حظيت بمتابعة جماهيرية واسعة على المستوى المحلي.
ومن أبرز أعماله في مجال الدراما البدوية "فنجان الدم"، والأجزاء الأول والثاني والرابع من المسلسل الكوميدي "بقعة ضوء"، بالإضافة إلى المسلسل الاجتماعي "الانتظار".