عاجل .. وزير الدفاع اليمني : القوات المسلحة وجميع التشكيلات العسكرية في جهوزية عالية وسنتعامل بحزم مع أي مغامرة حوثية
في أمسية رمضانية لرابطة الجرحى بمأرب.. بلغيث: القيادة السياسية تقدر تضحيات الجرحى
من أعماق سقطرى.. حيث الإنسان يوثق حضورا إنسانيا جديدا ويغير مسار حياة ابو سلطان
حزب الإصلاح في اليمن يوجه دعوة للأمم المتحدة ومجلس الأمن بخصوص العدوان الإسرائيلي على غزة
تقرير دولي.. اليمن خامس أكبر أزمة نزوح داخلي في العالم وأعداد النازحين ستصل الى اكثر من 5 مليون نازح ..
مركز الفلك الدولي يكشف عن موعد عيد الفطر 2025 وغرة شهر شوال
عاجل ...الجامعة العربية تكشف عن أدوات المواجة مع إسرائيل ردا على المجازر الإسرائيلية في غزة
وزارة الدفاع الأمريكية: مصممون على تدمير قدرات الحوثيين العسكرية
أسعار صرف العملات الأجنبية مقابل الريال اليمني
تفاصيل لقاء الرئيس رشاد العليمي مع سفير تركيا
أثمرت الاعتصامات الشبابية عن هزه سياسيه طالت النظام السياسي والاداري للدولة برمتها الا أن جامعة صنعاء ظلت عصية على التأثر بما يدور في البلد،مع ان الاعتصامات انطلقت واستمرت في محيطها.
وهاهوالفساد مازال يعشعش في ادارة الجامعه دون رقيب او حسيب ، رغم ماحدث ويحدث ومن الشواهد التي يمكن عرضها في هذه التناوله قصتي (مريم وفاطمه)...
مريم..خريجة العام الماضي دور اكتوبر وبتقديرمقبول والمتخرجة بتسع سنوات واتمتها بالعاشره باكتوبر، ماأن اكملت استخراج مؤهلها الا والدرجة الوظيفية بانتظارها في الجامعة بل وفي قسمها الذي تخرجت منه وبتوجيه صريح من رئيس الجامعه بتثبيتها فيما الاول على دفعتها يضل ينتظر سنوات من الجهد والتعب في المعاملات والروتين وفي النهايه لايحصل على حقه في التوظيف ..ويظل ايضا متعاقدون جامعة صنعاء ينتظرون دورهم سنوات طوال.بينما مريم التي لديها من يسندها في كنترول كليتها وفي ادارة الجامعة تأخذ حق غيرهاالذي سوف يظل ينتظر..!!
اما فاطمة فهي ايضا خريجة العام الماضي تتعاقد مع الجامعة هذا العام وفي نفس الشهر الذي تباشر عملها في القسم تحصل على درجة وظيفيه وتتخطى جميع من تعاقدوا قبلها بعدة سنوات ومن درسوها في المعامل ،،كل هذا بسبب انها تربطها قرابه بمسؤول الشؤون المالية بالجامعه.
مريم وفاطمة ليستا الاغيض من فيض من فساد يكشف قدرمعاناة الاوائل والمتعاقدين في الجامعة منذ سنوات طوال تصادر حقوقهم فقط لانهم غير محسوبين على شلة الفساد بجامعة صنعاء.
هذا لمن يسأل لماذا خرج الشباب الى الساحات.. !