آخر الاخبار

نقاط الخلاف الرئيسية حول صفقة الأسرى بين حماس وإسرائيل و صحيفة عبرية تكشف التفاصيل الاحتلال يبلغ واشنطن بمعلومات جديدة عن الرد الإيراني ..تفاصيل استقالة محمد جواد ظريف نائب الرئيس الإيراني بعد 10 أيام من تعيينه رشقات صاروخية ضخمة تسقط على إسرائيل وصفارات الإنذار تدوي بالجليل الأعلى حماس تصدر بيانا هاما بشأن المفاوضات مع إسرائيل وتوجه رسالة لمصر وقطر منظمات تعلن اليمن دولة منكوبة بسبب الفيضانات والهلال الأحمر تؤكد تضرر أكثر من 93 ألف شخص الموت يغيب أبرز الشخصيات الإعلامية اليمنية وحزب الإصلاح يعتبر رحيله خسارة كبيرة حماس توجه “رسالة” للوسطاء وتكشف شروطها للعودة إلى المفاوضات مع الكيان الصهيونى اللواء سلطان العرادة يتفقد أضرار الأمطار والعواصف في مخيمات النازحين بمأرب  ويوجه بسرعة توفير الاحتياجات الأساسية للنازحين من إيواء وغذاء وسرعة اصلاح الخدمات العامة الكشف عن تفاصيل السلاح الذي استخدمه الكيان الصهيوني في ارتكاب مجزرة مدرسة التابعين بغزة

غرائب المراهقات
بقلم/ وكالات
نشر منذ: 12 سنة و 4 أشهر و 16 يوماً
الأحد 25 مارس - آذار 2012 05:57 م
 
 

كشفت دراسة نشرت على مجلة التايم الأمريكية، أن متوسط عدد الرسائل التي يتم إرسالها من قبل المراهقات يصل إلى 60 رسالة يوميا، الأمر الذي سيكون أشبه بالكارثة على فواتير الهواتف النقالة بالنسبة للوالدين، حسب ما جاء في المقال. وجاء في الدراسة أن متوسط عدد الرسائل المرسلة يرتفع بشكل كبير بين المراهقات في الفئة العمرية بين 14-17 عاما، لتصل إلى أرقام يصعب تصديقها متجاوزة الـ 100 رسالة يوميا.

وأشارت الدراسة إلى أن عدد الرسائل يرتفع بشكل أكبر وملحوظ بين المراهقات الإناث أكثر منه بين المراهقين الذكور الذين لا يتجاوز معدل ارسالهم للرسائل النصية عن الـ 50 رسالة يوميا. وأكدت الدراسة على أن ما نسبته 14 في المائة فقط من بين المراهقين الذكور والإناث يستخدموا الهواتف المنزلية للتحدث مع أصدقائهم، في حين أن الاعتقاد السائد كان يدل على ارتفاع نسبة استخدام خطوط الاتصال الأرضية لحد دفع عدد من أولياء الأمور إلى وضع أنظمة لقطع الاتصال بعد مضي عدد من الدقائق على إجراء المكالمة.

ونصحت الدراسة الوالدين ممن لديهم مراهقين في البيت إلى الاستعانة بعروض الرسائل النصية التي تقدمها عدد من شبكات الاتصال الخليوي شهريا، وذلك لتجنب الأسعار المرتفعة التي ستدفع في حال تم تحمل التكاليف عن كل رسالة على حدا.