وزارة الأوقاف تعقد لقاء بالمكونات الدعوية في محافظة مأرب تحقيق للتايمز :الحوثيون في اليمن يبيعون البنادق والقنابل اليدوية على الأنترنت .. عبر حسابات موثقة تفاصيل لقاء رئيس الوزراء الموريتاني بسفير اليمن في نواكشوط عاجل إيران تعلن رسميا اغتيال إسماعيل هنية في طهران فخ نصب لنا ولن نقع فيه .. وزير الخارجية الإيراني يعلن تأجيل الرد على إسرائيل دولة تعلن اكتشاف اصابات جديدة بجدري القرود المؤتمريون بمحافظة مأرب يحتفلون بذكرى التأسيس وبن دغر يدعو إلی توحيد الصفوف ولم الشتات والدفاع عن الجمهورية والوحدة تسجيل أول إصابة بشلل الأطفال في غزة منذ 25 عام.. والصحة العالمية تتحرك بشكل عاجل في المانيا.. رجل يطعن عدد من المارة بشكل عشوائي حادثة مأساوية في اليمن.. الطفل مات غرقا أمام أعين أمه ثم لحقت به مصابة بسكتة قلبية الإمارات تفسر سبب قبولها اعتماد سفير لحكومة طالبان وتتحدث عن خطوتها القادمة في افغانستان
المخلوع .. حين استحق الادانة مرتبن
الذين يرددون اسطوانة كان الوضع قبل الثورة سيء لكنه الآن أسوأ بكثير كمحاولة بائسة لإدانة الثورة ، مايزيدون على ان يدينوا أنفسهم، إذ كان عليهم ان يزدروا المخلوع مرتين وأن يدينوه كرتين،
في الأولى .. لأن الوضع كان سيئا، فهذا يعني أن ثورة الشباب لم تأتِ نزوة دون أسباب ومبررات فبعترافهم كان الوضع سيء،
وفي الكرة الثانية .. يستحق الادانة والازدراء لأن الوضع الآن أسوأ بكثير!!! إذ صار أسوأ بكثير بعد انقلابه على الدولة اليمنية وتآمره مع الحوثي وتسليم البلاد له ،
وليس في الفترة التي اعقبت الثورة، حتى عشية انقلابه وتآمره مع الحوثي للاطاحة بالدولة اليمنية، فهذه الفترة لم تشهد اي تدهور اقتصادي، ظل كل شيء ثابت، لكن مع اردهار مطلق للحريات ،
وكانت تلك الفترة لولا انقلابه وتآمره ستعبر بالبلاد إلى آفاق لاحد لها من الازدهار الاقتصادي والسياسي،
هذا ما يقوله الواقع والعقل والمنطق، لكن متى كان عشاق العبودية يخضعون اقوالهم وتصرفاتهم للعقل والمنطق!
لثورة فبراير كل المجد والفخر والاعتزاز،
ومن قرح يقرح