حشود هادرة بمحافظة تعز تنديدا بجرائم الابادة والتهجير بقطاع غزة الذكاء الاصطناعي يورط عملاق التكنولوجيا «تسلا» ويقودها للمحاكمة عبر القضاء كلاب آلية تنظف أحد الجبال المصنفة ضمن قوائم التراث العالمي رابطة اللاعبين المحترفين تكشف عن المرشحين لجائزة أفضل لاعب في الدوري الإنجليزي لشهر أكتوبر دولة خليجية تبدأ بسحب الجنسية من المئات من مطلقات مواطنيها الإنذار المبكر ينشر توقعات الطقس خلال الساعات الـ24 القادمة في 11 محافظة يمنية قراءة تركية: من سيحسم المعركة الانتخابية في أمريكا ويفوز بكرسي الرئاسة؟ أول تعليق من أردوغان على تعيين نعيم قاسم خلفاً لـ نصر الله تحذير خطير في أحدث تقرير للبنك الدولي عن الوضع الاقتصادي والإنساني في اليمن اجتماع طارئ لمجلس الجامعة العربية على مستوى المندوبين الدائمين تترأسه اليمن
عرضت السلطات النيبالية مكافأة مالية مقدارها 25 ألف روبية، أي ما يعادل حوالي 300 دولار، لكل من يمسك أو يقتل أحد الفهود البرية المفترسة، يُعتقد بأنه التهم 15 شخصاً على الأقل، من أبناء القرى المحيطة بالغابة التي يختبئ بها، على مدار الـ15 شهراً الماضية.
وأمرت السلطات، في الدولة الآسيوية الواقعة في شمال شرقي الهند، بنشر مجموعات من الصيادين في مقاطعة "بيتادي"، على بعد حوالي 600 كيلومتر، أي نحو 373 ميلاً، إلى الغرب من العاصمة كاتمندو، بعد العثور على رأس طفل في الرابعة من عمره، يُعتقد أنه الضحية الـ15 للفهد المفترس.
وقال قائد شرطة المقاطعة النائية الواقعة في أقصى غرب نيبال، كمال براساد خاريل، إنه تم العثور على رأس الطفل صباح السبت، داخل الغابة، على بعد كيلومتر واحد من منزل أسرته، بعد يوم من اختفائه.
وأعرب قائد الشرطة عن اعتقاده بأن أحد الفهود آكلة لحوم البشر هو المسؤول عن قتل نحو 15 شخصاً اختفوا في ظروف غامضة، أو ربما كان هناك اثنين من تلك الحيوانات المفترسة تعيش في الغابات المحيطة بالقرى التي سجلت سقوط عدد من الضحايا بها.
من جانبه، قال ماهيشاور داكال، الخبير الإيكولوجي بإدارة المتنزهات الوطنية وحماية الحياة البرية في كاتمندو، إنه من غير المعتاد العثور على واحد أو أكثر من الحيوانات آكلة لحوم البشر في منطقة واحدة، مشيراً إلى غالبية الفهود تميل إلى العيش على اصطياد فرائسها في البرية.
وأشار الخبير البيئي إلى أنه قد يكون هناك المزيد من الضحايا، في حالة إذا ما كان هناك أكثر من نوع من تلك الحيوانات المفترسة في تلك الغابات.
وأضاف داكال قائلاً: "نظراً لأن الدم البشري يحتوي على كمية أملاح أكثر من دم الفرائس الأخرى، فإن الحيوانات المفترسة إذا ما تذوقت الدم البشر مرة، فإنها قد تحجم عن اقتناص حيوانات أخرى مثل الأيل."
وأشار خاريل إلى أن عدد الضحايا قد يكون أكثر من 15، مشيراً إلى سقوط عدد من القتلى في هجمات مماثلة في ولاية "أوتاراخاند" في شمال الهند، المحاذية للحدود مع مقاطعة "بيتادي" النيبالية.