آخر الاخبار

مأرب.. الدفاع المدني يصدر تحذيراً عاجلاً لـ جميع المواطنين وخاصة المتواجدين في الأودية بعد اقتحامه وطرد العاملين.. مسؤول أممي يكشف حقيقة انسحاب المليشيات من مكتب المفوضية السامية لحقوق الإنسان بصنعاء مليشيات الحوثي تشن قصفًا مكثفًا بقذائف الهاون على محافظة الضالع يسفر عن سقوط ضحايا مدنيين توكل كرمان تكشف عن السفارات الغربية التي مكنت المليشيا الحوثية من السيطرة على شمال اليمن وسهلت حكم الحوثيين عليها تحرك رسمي بجزيرة بسقطرى يفتح ملفات الحفاظ على أراضي وعقارات الدولة  مباحثات يمنية صينية لانشاء بنك يمني صيني لخدمة الحركة التجارية وتوريد الأموال 126 مركزاً و 13 ألف طالباً وطالبة .. وكيل قطاع التحفيظ بالأوقاف يشيد بمستوى الإنجاز في المراكز الصيفية بمارب للإستهلاك الإعلامي.. تصريح جديد للحرس الثوري حول موعد الرد الإيراني على اغتيال هنية في عقر دارها بكم الصرف اليوم؟ آخر تحديث بأسعار الصرف في صنعاء وعدن الهلال السعودي يضع شرطين مقابل الاستغناء عن سعود عبدالحميد لروما الإيطالي

عثمان بنجلون
بقلم/ مأرب برس
نشر منذ: 11 سنة و 4 أشهر و 30 يوماً
الخميس 21 مارس - آذار 2013 11:53 ص

عثمان بنجلون من القادمين الجدد على قائمة فوربس للأثرياء، والده كان من أكبر المساهمين في شركة تأمين مغربية، بثروة تقدر بنحو 2.3 مليار دولار.
ويرأس بنجلون، المولود عام 1932، المجموعة المالية الضخمة فايننس كوم، التي تستحوذ على نحو %25 من سوق التأمين بالمغرب عبر الشركة الوطنية للتأمين والشركة الملكية للتأمين.
من أكبر المساهمين في مصرف البنك المغربي للتجارة الخارجية الذي يعتبر ثاني أكبر بنك في المغرب.
 يرأس منذ عام 1995 المجموعة المهنية لبنوك المغرب.
 بدأ بنجلون حياته العملية في التجارة برفقة أخيه عمر، الوكيل الحصري لشركة فولفو السويدية في المغرب، وتوسعت أعمال الأخوين لتشمل مجموعة صناعية عملاقة ومتنوعة الأنشطة.
وفي سنة 1989، بدأ بنجلون المشوار الذي قاده إلى إنشاء مجموعته المالية الخاصة بشراء حصص الورثة في «الشركة الملكية للتأمين». ورغم أن هذه الأخيرة لم تكن شركة كبيرة، إلا أنها تكتسي أهمية رمزية وتاريخية بالنسبة للقطاع المالي المغربي، فتأسيسها يعود إلى مرحلة النضال الوطني من أجل استقلال المغرب، إذ تم تأسيسها سنة 1949 من طرف مجموعة من المنتسبين للحركة الوطنية كان يحدوهم الطموح لوضع اللبنات الأولى لاقتصاد المغرب المستقل. وشكل إطلاق اسم «الملكية» على الشركة في ذلك الوقت تحديا للسلطات الاستعمارية اعتبارا لدور الملك محمد الخامس في قيادة معركة التحرير الوطني.