أمام أنظار أردوغان وزوجته ومسعود أوزيل.. هولندا تطيح بتركيا من
خطفها من ريال مدريد.. ليفربول يقترب من حسم صفقة كبري
البرازيل تودّع من ربع النهائي بركلات الترجيح أمام الأوروغواي
آلاف الإسرائيليين يتظاهرون مجددا من أجل التوصل إلى اتفاق لإطلاق سراح المحتجزين
3 قادة دول أفريقية يعلنون توحدها ضمن دول الساحل وتحالف جديد
اغتيال مسؤول كبير في منظومة صواريخ حزب الله
أمين عام الجامعة العربية يكشف عن خطة إسرائيلية للاستيلاء على كل أراضي فلسطين وسياسة تل أبيب عنصرية ويقول ولن نقبل
واتساب يغير شارة التحقق الخضراء للون الأزرق لهؤلاء المستخدمين.. تفاصيل
موعد مباراة هولندا ضد إنجلترا في نصف نهائي يورو 2024
شبكة دولية تتحدث عن أزمة غذاء حادة في مناطق سيطرة مليشيا الحوثي حتى نهاية سبتمبر القادم
هذه القصيدة تمثل الحلقة الثانية من سلسلة (نكاية.. إلى رئيس عربي مطرود) التي بدأناها بتاريخ 15 يناير 2010م.
بئس ما قدّمْتَه منك إليك
ومصيراً كان مجهولاً لديك
فابتلع غيظك وارحل من هنا
لا رَكُوبَ الآنَ.. فاركب قدميك
وتأبّطْ خيبةً لا تنتهي
قد بَدَتْ سوءتها في حاجبيك
ربما ترغب يا \"أوديب\" أن
تتخطّى العار.. فافقأ مقلتيك
قضي الأمر هنا .. لا تعتذر
يا غريم الشعب كفكف دمعتيك
لا تقل : أخشى إذا فارقتكم
حالة الغوغاء .. وارحل ..لا عليك
أنت لا تخشى علينا فتنةً
إنما الفتنة من صنع يديك
كن خفيف الظل واخرج سالماً
قبل أن تنتقل النار إليك
باخعاً نفسك تغضي أسفاً
نادباً أرصدةً كانت لديك
يا بليداً غارقاً في جهله
شهوة الكرسيّ أعْمَتْ أصغريك
طالما قد صَبَرت أنفسنا
وشبعنا سغباً في فترتيك
كم تَقَيّأتَ علينا خُطُباً
وهراءً مقرفاً من شفتيك
وكفانا قَرَفاً مصدره
القذارات التي في جانبيك
لا تحاول عبثاً تقنعنا
نحن لا نمزح فافتح أذنيك
الملايين التي أرهَقْتَها
قالت : ارحل .. لعنة الله عليك
****
صنعاء - 4 فبراير 2011م
انتظروا الحلقة الثالثة قريباً