مكتب المبعوث الأممي يكشف تفاصيل لقاء سابق مع قيادات من حزب الإصلاح صاغت مسودته بريطانيا.. مجلس الأمن الدولي يصوت بالإجماع على قرار جديد بشأن اليمن الحكم على نجم رياضي كبير من أصل عربي بتهمة الاعتداء الجنسي الحوثيون يخنقون أفراح اليمنيين ..كيان نقابي جديد يتولى مهمة تشديد الرقابة على عمل صالات الأعراس مراقبون يكشفون لـ مأرب برس «سر» استهداف مليشيات الحوثي لـ أسرة آل الأحمر بصورة ممنهجة تفاصيل لقاء وزير الداخلية مع قائد القوات المشتركة لماذا دعت دراسة حديثة صندوق النقد الدولي لبيع جزء من الذهب الخاص به ؟ صدمة كبيرة بين فريق ترامب.. بسبب تعيين شخصية إعلامية في منصب سيادي حساس المركز الوطني للأرصاد والإنذار المبكر يوجه تحذيرا للمواطنين في خمس محافظات يمنية اليمن تزاحم كبرى دول العالم في قمة المناخ بإذربيجان .. وتبتعث 47 شخصًا يمثلون الحكومة و67 شخ يمثلون المنظمات غير الحكومية
سِرُّ معركة شبوة لخّصتهُ اليوم واقعة أو جريمة الدّوس بالأحذية الإماراتية والبيادات المنتصرة على عَلَم الجمهورية اليمنية في قلب عتق!
هل عرفتم الآن السبب الحقيقي للمعركة يا شباب البلاد؟ لاسبب آخر حقيقياً للمعركة في شبوة سوى إسقاط هذا العَلَم ..
عَلَم الجمهورية اليمنية ..
عَلَم اليمن الكبير! لاتَتُوهوا يا شباب أو تتوهّموا سبباً آخر للمعركة!
لقد رأيتم بأُمّ أعينكم!
الذين أحرقوا الجيش الوطني بصواريخهم وهو على مشارف عدن وقبلها ضربوا الجيش مراراً وهو على مشارف صنعاء في نِهْم ، وعلى ذروة جبل العروس في تعز ، وعلى تلال العَبْرِ في حضرموت، هُمْ أنفسهم الذين ضربوا الجيش اليوم في شبوة بعشرات الصواريخ! إنها الإمارات أيها العالم! الإمارات التي تحرق الجيش الوطني بصواريخها منذ سبع سنوات الإمارات التي تضرب اليمن الكبير وتضرب الجمهورية في قلبها!
الإمارات التي تريد تقطيع اليمن وتقسيمه وتمزيقه وتجويعه تغض السعودية طرفها وتتواطأ معها الإمارات التي تحتل جزيرة سقطرى وتتحكم في أبنائها لا أعرف كيف سمح رشاد العليمي بضرب جيشه بصواريخ الإمارات؟ ..
كيف سكت على إهانة عَلَم الجمهورية اليوم والدوس عليه ببيادات الإمارات وأزلامها!
إنّ قيمتك يادكتور رشاد من قيمة عَلَمِك ولذلك ، فإن الإمارات لم تدُس على العَلَم فقط ، بل داست على مجلسك القيادي أيضاً! حزبيو اليمن متشابهون مثل مُعلّبات الصلصة!
السياسي اليمني يُقدّس حزبه وزعيمه وأمينه العام وقريته ودرهمه ورياله ووظيفته لكنه لا يُقدّس عَلَمَ بلاده! السياسي اليمني يُغلّبُ هواه الحزبي بعقل صرصارٍ تائه لاروح صقرٍ مجنّح ، ويسخر درجة التفاهة من على سرير غفلته أو كرسي مقهاه من كل قيمة بينما يحترق الأبطال المغمورون في الميدان دفاعاً عن الجمهورية واليمن الكبير! أقولُها بملء فِي ..
لاحزب لي! حزبي هو اليمن الكبير واستعادة الجمهورية من براثن الإمامة! لن أغيّر جِلْدي حتى لو نزعوه عن لحمي!