قصف إسرائيلي هو الأعنف والنازحون يحرقون أحياء في خيام النازحين بمستشفى شهداء الأقصى وسط غزة مواجهات حاسمة للمنتخبات العربية في تصفيات مونديال 2026 الكشف عن 3 سيناريوهات لضربة إسرائيل على إيران - قطع رأس الأخطبوط وخامنئي ببنك الأهداف ماذا يعني نشر صواريخ "ثاد" الأمريكية في "إسرائيل"؟.. هذا كل ما نعرفه عن الأمر حزب الله يصدر بيانا بشأن استهداف معسكر تدريب لجيش الاحتلال الإسرائيلي في حيفا تحذيرات من كارثة ستطال 24% من سكان اليمن خلال النصف الثاني من هذا العام الرئيس العليمي يوجه رسالة هامة لـ كافة القوى والمكونات السياسية للمضي قدما في جهود اسقاط الانقلاب الحوثي.. ماذا قال عن صرف المرتبات؟ عاجل.. ضربة دموية تخلف عشرات القتلى والجرحى في صفوف جيش الاحتلال جنوبي حيفا اعتقال محتالاً حقق أرباحاً طائلة بذريعة "النبوة" وكيل محافظة مأرب الباكري يفتتح مشروع مياه مخيم القوز للنازحين
نظرت محكمة جزائرية قضية فتاة تعرضت للاغتصاب من طرف 20 شخصا تناوبوا على التنكيل بجسدها، وأصدرت حكمها بالسجن لمدة 4 سنوات على المتهمين وإلزامهم بدفع غرامة مالية تقدر بـ200 ألف دينار جزائري (حوالي 2000 يورو) بينما ظل المتهم الرئيسي في حالة فرار، وحكم عليه غيابيا بـ10 سنوات سجنا.
وتعود تفاصيل الجريمة إلى شهر ش باط/فبراير الماضي، والضحية التي أشير إليها بالأحرف الأولى من اسمها (ب.أ) تقطن بمدينة 'الخروب' الواقعة بولاية 'قسنطينة' (450 كيلومتر شرق العاصمة) قصدت منزلا تملكه (س.ن) وهو وكر لممارسة الدعارة.
وقالت مصادر اعلامية ان الفتاة التي لم تكن تعلم حقيقة ما يجري داخل هذا البيت، ذهبت بغرض حل بعض المشاكل العائلية، وفي الطريق التقت الشخص المشار إليه بالأحرف الأولى (ب. س) فاقترح مرافقتها إلى هناك، وهو الأمر الذي وافقت عليه.
وعندما بلغت الساعة السابعة مساء وبدأت أولى خيوط الظلام، اتصل بها ثانية واقترح عليها إيصالها إلى البيت مجددا، غير أنها رفضت طلبه بعد أن شكت في تصرفاته، وطلبت التحدث إلى صاحبة البيت التي سارعت بطرد الفتاة، بمجرد أن وضعت سماعة الهاتف.
فوجئت الفتاة بمجموعة من الشبان يحملون السكاكين والخناجر، أجبروها على مرافقتهم إلى غابة قريبة، وهناك تناوبوا على اغتصابها حتى طلوع شمس نهار اليوم التالي، قبل أن تتمكن من الفرار والعودة إلى بيت عائلتها.
وقدمت الضحية شكوى لدى مركز الشرطة مؤكدة أنها تعرضت للاختطاف والاحتجاز والاغتصاب على يد 20 رجلا، غير أن المتهمين نفوا أمام المحكمة ما نسب إليهم، مشددين على أن كل شيء تم بموافقة الضحية.