ثنائية نونيز في اللحظات الأخيرة تمنح ليفربول الفوز 2-صفر على برنتفورد بلاغ لكل شركات الطيران العالمية بمنع نقل اي إسرائيليين او ايرانيين الى دمشق تفاصيل محادثات احمد الشرع مع محمد بن زايد .. إسرائيل تتحدث عن خطة دفاعية لانسحابها من غزة وزارة التعليم العالي والبحث العلمي تدشن امتحانات المفاضلة لمنح التبادل الثقافي للعام الجامعي 2026 - 2025م بجامعة إقليم سبأ وزير الأوقاف يستقبل وفدًا من الإدارة السورية الجديدة بمكة المكرمة ويتلقى دعوة لزيادة دمشق تكريم الرائد الكشفي علي حشوان في الملتقى الكشفي الدولي الثالث في الكويت تكريم أوائل طلاب مدارس النازحين بحافظة مأرب عدن: الصحفي ''أحمد ماهر'' يغادر سجن ''بئر أحمد'' سيء الصيت بعد فترة طويلة قضاها في زنازين المجلس الإنتقالي تفاصيل عرض مغري قدمه الهلال السعودي للمصري محمد صلاح
إذا غنيتَ ليْ هامَ الجنانُ
كأنَّ شفاهكَ السكرى كمانُ
وكنتُ عشقتُ صوتَ النايِ قَبلا
فلمَّا جئتنيْ جاءَ البيانُ
إذا طرقَ المسامعَ صوتُ صبٍّ
عليل القلب أضناه الزمانُ
فسحقًا للمعازفِ حيثُ حلتْ
وسحقًا للعوازفِ حيثُ كَانوا
لِشوقيْ في ثنايا القلبِ وقعٌ
تنؤُ بمثلهِ إنسٌ وجانُ
ومنيتُ الفؤادَ منًى وبضعًا
من الأحلامِ علَّ يفي الزمانُ
طَغى الليلُ البهيمُ اغتالَ فجريْ
فما بلغتْ ولا طيلَ العنانُ
وعشتُ على رغيفِ الحزنِ حتى
تضَجر منْ محازنيَ الخوانُ
أنا يا خلُّ ليْ أنفاسُ طفلٍ
تسارعُ حينَ يفتقدُ الأمانُ
حياتي كلها شذراتُ زيفٍ
كئيبٍ لا يخالطهُ حنانُ
وذي أبياتُ شعريْ دامعاتٌ
فما فيهنَّ سحرٌ أو بيانُ
يتوقُ إلى وصالكَ كلُ ما بيْ
فهل لوصالكَ الأزليّ آنُ؟!
وفيه تجودُ بالألحانِ إنِّي
إذا غنيتَ ليْ هامَ الجنانُ.