مجلس الأمن يعتمد مشروع قرار أمريكي لإنهاء الحرب بأوكرانيا
النفط يقفز بشكل مفاجئ وسط مخاوف الإمدادات بعد عقوبات أميركية جديدة على إيران
حالة هرمونية نادرة تجعل رجلاً أربعينياً يبدو شاباً إلى الأبد
عاجل .. وزير الدفاع يلتقي عددا من السفراء والملحقين العسكريين ويشدد على أهمية بسط القوات المسلحة سيادتها على كافة التراب الوطني
استعدادات لإنطلاق مؤتمر الحوار الوطني السوري .. تفاصيل كاملة
حركة حماس تعلن عن شروطهما لاستكمال التفاوض وإنهاء الحرب وإسرائيل ترد بشروطها
رئيس الوزراء يطالب ممثل اليونيسيف لدى اليمن بممارسة الضغوط على مليشيا الحوثي
وزارة الأوقاف تناقش اعتماد قنوات تحويل آمنة لإعادة مبالغ حجاج موسم العام الماضي 1445هـ عن الخدمات التي تعذر تنفيذها
موظفو مطار سقطرى يرفضون تسليم المطار لشركة إماراتية ويذكرون وزير النقل بنصوص القانون اليمني
انتصارات جديدة ساحقة للجيش السوداني
ياعيد سافر في أحزاننا الوطن
والقتل والقصف والأشلاء والكفن
لا تأملن لأفراح هنا سكنت
فالذبح في أجسادنا يحلو له السكن
ياعيد لا تأتي فكل القاتلون هنا
لو يقتلوك سيرثي قتلك الزمن
لادين يردعهم عن أي مذبحة
لوكان يأمرهم في ذبحنا الوثن
فلسوف تذهل إن أدركت قصتنا
فالقاتل النذل بالأرواح مؤتمن
من قوتنا بات يزبد خلف أسلحة
كي نستكين لليل فيه نتمهنوا
هذا لأنا رفضنا حكم طاغية
لثلاثين عاما من الإذلال نرتهنوا
ضاقت بنا كل حال لست تعرفها
للأخرين غدونا قصة تهن
الهدم للأرض والإنسان غايته
والعز للفرد مهما كلف الثمن
تاريخنا كيف يجرؤ أن يبدده
ذاك البليد فيخبواهاهنا اليمن؟!!
إنا لأحفاد مجد ليس ينكرنا
إلا بليدين من طيغانه سمنوا
كأنه المجد لم نرقى به أملا
فالكذب والمكر من أفعاله حزنوا
لا شيء غير خداع راح يسحقنا
بالوهم والزيف تجثوا فوقنا الفتن
ياعيد غادر وأخطب في حجيج منى
منهم دعاء ففيه الدم قد حقنوا
للعيد تعلم كم تشتاق أنفسنا
لكن أرواحنا ضاقت بها المحن.