13 شرطاً للقبول.. وزارة الدفاع تُعلن فتح باب القبول والتسجيل في كلية الطيران والدفاع الجوي الرياض تجدد دعمها لجهود إنهاء الحرب في اليمن والتوصل إلى حل سياسي شامل مجلس النواب يعلن موقفه من العقوبات الأمريكية ضد حميد الأحمر ... بماذا وجه الحكومة ؟ أولياء فاسدون.. هكذا وصل قادة الثورة الحوثية الزائفة إلى الثروة الفاحشة وحياة الترف مجلس النواب: محاولة إسكات حميد الأحمر غير مقبولة وعلى وزارة الخزانة الأمريكية إعادة النظر في قرارها بصورة عاجلة جائزة نوبل للآداب تفوز بها الكاتبة الكورية الجنوبية هان كانغ ريال مدريد.. موسم الإصابات الخطيرة! بمشاركة خمس وزارات .. وزير الأوقاف يرأس اجتماعًا للجنة العليا الإشرافية لموسم 1446 ويناقش الأدوار المحورية للجهات المشاركة رسمية وخاصة المكالمة التي استمرت 50 دقيقه بين نتنياهو وبايدن لمناقشة خطة ضرب إيران مباحثات يمنية أمريكية في الرياض لمناقشة جهود السلام في اليمن
أكد فريق من الباحثين في جامعة فلوريدا الأميركية في أول تفسير علمي لظاهرة الإعجاب المفاجئ، أن هناك أشخاصا يتمتعون بجاذبية الوجوه والأشكال، بحيث يشدون أنظارالناس اليهم ويقعون في حبهم من أول نظرة.
وقد أرجع جون مينر الأستاذ المساعد في علم النفس في الجامعة - الذي أشرف على الدراسة المنشورة في مجلة Journal of Personality and Social Psychology السبب وراء هذا الإعجاب المفاجئ إلى أن هذا الأمر أشبه بجذب مغناطيسي، إلا أنه يتم على مستوى الإهتمام البصري.
كما شرح مينر أن الإعجاب يأتي على رأس قائمة التغيرات الكثيرة التي تطرأ على حياة الناس دون أن يشعروا بها ويسعون جاهدين لإيجاد المدلول أو التفسير العلمي الصحيح لها، ومن بينها ما يعرف بالحب من أول نظرة. وتأتى هذه الحالة عادة عندما تقع العين على شخص ما، فيعجب بإحدى صفاته كمظهره وقوامه أو ملامح وجهه وابتسامته ونظرته أو طريقة كلامه ونبرات صوته أو تصرفاته، أو شخصيته أو حتى لون عينيه.
وفي ثلاثة اختبارات أجراها الباحث الأميركي على مجموعة من الرجال والنساء، وجد أن أبصارهم إنشدّت نحو أشخاص جذابين خلال أول نصف ثانية من رؤيتهم لهم. ورصد العزاب من المشاركين في الدراسة الجنس الآخر فورا، فيما رصد المتزوجون الأشخاص الجذابين من نفس الجنس المنافس لهم.
وقال مينر، إن الأشخاص المهتمين بإيجاد زوجة لهم يجدون أن انتباههم كله مسلط على النساء الجذابات، أما المرتبطون بزوجة فإنهم ينشدّون إلى الرجال لأنهم يريدون رصد المنافسين لهم، أو غرمائهم، وأضاف أن هذين النوعين من الإهتمام المنحاز يظهران خارج الوعي البشري.
ويعتمد مبدأ دراسة الباحث مينر على فكرة أن مخّ الإنسان تطور على مدى سنوات من التغير البيولوجي، بحيث ينجذب بقوة نحو إشارات الجاذبية البدنية لدى الآخرين، وذلك من أجل العثور على الزوجة الملائمة وكذلك لحمايتها والدفاع عنها